الصفحه ٧١ : كما حضره السيد برغش
أعزه الله.
ومن عوائد
الإنكليز أنه إذا استوى السبق وانتصب جعلوا يتراهنون مع بعضهم
الصفحه ٧٣ :
بأثاث فاخر ملوكي ، فجلست أنتظر تشريف سعادة السلطان".
" وبعد بضع
دقائق ، وإذا بخادم فتح باب القاعة ودخل
الصفحه ٨٧ :
بها مياها غزيرة بمعدات بخارية إلى داخل البناء إذا عرض له خطر الحريق. وفيه مخادع
عديدة لاستقبال الرسائل
الصفحه ٩٨ : ".
فنهض ساركوردي
بروز ، وقال في جوابه على خطاب الدكتور باجر : " لا بأس إذا أمسك (٦) السلطان عن إطالة
الصفحه ١٢٦ : إلا
إذا وجد عدد المنتخبين من الطرفين متوازيا ، فينتخب حينئذ من يشاء حتى يرجح عدد
أصوات أحد الطرفين
الصفحه ١٣٧ : ليدخل مركبته ، وإذا بلوح من الزجاج السميك الذي كان يغطي سقف مدخل
المستشفى هبط إلى الأرض وتحطم على درج
الصفحه ١٤٣ : ء
مزدوج مقتطف من الأوبرا الإيتليانية المسماة" ايل تروفاتوري"
مطلعه" إذا أشقاك التعب يا أماه" وهو غناء رخيم
الصفحه ١٥٦ : . وفي ذهابهم كان الشعب
يتقاطر أفواجا ليرى سعادة السلطان ، وكانوا إذا رأوه حيّوه بأشرف تحيّة وسلام.
ولما
الصفحه ١٩٦ : في
مشاهدته. وكان إذا مرت مركبته كشف الناس قلانسهم عن رؤوسهم وحيوه بألطف سلام
وحبذوه (١) بأعلى أصواتهم
الصفحه ٢٠٨ : أهلها ، فحقّ علينا أن نفتخر بهم ، ونقتفي آثارهم ، إذا كنا
نود أن نكون من المفلحين".
" ولكن لا
يكفي
الصفحه ٢٢٧ : أن تعذروني إذا رأيتموني هذه الليلة مقصرا في الكلام ولكني
أكرر تقديم الشكران لكم ألفا في ألوف من
الصفحه ٢٣٧ : أيضا إذا اختاروا الإقامة فيها ،
وسعوا في توسيع نطاق الزراعة والتجارة والفلاحة
الصفحه ٢٤٤ : أرادوا أوقفوا جريانها في طرفة عين ، ومتى
أرادوا أجروها بلمحة نظر. وإذا أجروا المياه على ما ذكرنا مدة نهار
الصفحه ٢٥٢ : من خشب) مثل الدوائر ، فدارت المرأة بالحصان في
الميدان حتى إذا حاذت الحجلة الأولى قحمت فوقها على ظهر
الصفحه ٢٦٥ : على رياح
تعرض في تلك الجهة ، وإذا كانت شائعة في الجهات كلها دلت على جفاف الأرض ويبوسة
الهواء وقلة وقوع