الصفحه ٢٩٠ : ، د. ت.
ـ المغيري : (سعيد)
: جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار ، وزارة التراث القومي والثقافة ، سلطنة عمان ، ط
٢ / ١٩٨٦
الصفحه ٤ : (٢) ، وتبليغ الرسالة إلى الناس كافة (٣). هو فنّ ـ إذا كان بعض الدارسين يلصقه بالجغرافيا ، بل
يدمجه فيه
الصفحه ١٧٠ : شؤون رعاياه ، وتوسيع نطاق الحضارة في بلاده. وإذا أردتم ـ أيها السادات
الحاضرون في هذا المحفل ـ أن
الصفحه ٢٠١ : الأواني الذهبية التي يصنعها الصياغ في الدنيا
كلها إذا تعرضت لرطوبة الهواء مدة من الزمان أكمد (٢) لونها
الصفحه ٢٢٦ : ، والعربي والعجمي ،
ولأن جميع البشر خلقه الله ، وهم من أب وأم واحدة وأصل واحد ، وليس لهم ما يفتخرون
به على
الصفحه ١٩١ : بلاد الإنكليز
لأنه كان يراقب باهتمام عظيم كل ما كان يقع تحت نظره ، ويسأل عنه ، ويستقصي في
أصوله.
وكان
الصفحه ٦٠ :
ممالك الشرق لأنه الطريق الوحيد لمرور القوافل للتجارة مع أواسط قارة أفريقية
العظيمة.
أما باعتبار صفاته
الصفحه ١١٩ : البريطانية لأنه كبير قواد العساكر ، وهو
ابن عم الملكة فيكتوريا ، ولد سنة ١٨١٩ ، وله راتب سنوي من الدولة
الصفحه ١٦٢ : .
__________________
(١) أضفنا هذه الكلمة
حتى يستقيم المعنى ، لأن كلمة" عمدة" تعني الأشخاص المعتمدين ، أي لجنة.
الصفحه ١٦٥ : الفنون ، لأنه ذو تعاريج لم
تتقن صناعة الهندسة في بنائها. فمنها ضيّقة ، ومنها واسعة على غير نظام ، ومنها
الصفحه ٢٠٢ :
هذه المدينة (بيرمنكهام) (١) لأنها بير ـ من ـ هام بالغنى أي هي ينبوع ثروة الإنكليز
الذين يهيمون بالذهب
الصفحه ٢٨١ : قوله" فخرج منها خائفا يترقّب (٩) ". لأن مسكنه كان بقرية بالجيزة (١٠) قريبة من المدينة تسمى دموه.
ولما
الصفحه ٢٨٤ : مدة من الزمان في انتطار الدكتور كيرك الذي تخلّف عن سعادته بلندن
لإنهاء بعض أشغال الدولة ، ولا يحبّ أن
الصفحه ١٨٣ : ،
وكماشة عظيمة ، وسندان ضخم ـ إذا بباب الأتون فتح ، وانبعث منه لهيب جهر العيون كأنه
برق أومض من كبد السحاب
الصفحه ٥ : والثاني عشر للهجرة ،
وصار لهم سبق فيها (٢).
وإذا كانت الرحلات
منحصرة في هذا العصر ـ عصر المحافظة