الصفحه ٦٧ : الطوسي والكنتوري.
(٢) كتابه «خطط
الكوفة» وربما أخذ ياقوت منه باختصار ، وكتابه «ولاة الكوفة» وقد استخرج
الصفحه ٦٠ : .
(٣) ابن الفقيه ص
١٨٣.
(٤) هو المغيرة بن
سعيد البجلي كان عابدا زهدا ، وقد أمر بإحراقه عبد الله بن خالد
الصفحه ٤٩ :
وقد وجد في الكوفة
بعض الرسامين ، ما دام قد ورد بأن الرسامين الصينيين (فان ـ شن وليو ـ تسه) كانا
الصفحه ٢٠ : (١).
٣ ـ مذحج وحمير
وهمدان «وهم كذلك من العناصر اليمانية الخالصة» وقد لعبت همدان دورا مشرفا منيفا
فيما بعد
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ الأزد (في
الشمال الغربي : حدّان وهداد).
٥ ـ أهل العالية (وهم
أصحاب المناصب والموظفين
الصفحه ٥٤ : . ولا غرو في أن هذا المسجد كان محلا روحانيا مشتركا للأهالي جميعهم «ونرى
كيف أن والي الكوفة عند قيام زيد
الصفحه ٤٦ :
بسام بن عبد الله (١) (الذي قتل سنة ١٣٨
ه لتحزبه إلى إسماعيل ابن جعفر الصادق) وإسماعيل هذا هو أبو
الصفحه ٤٥ : الإمام وصاحبه ووكيله وقد شهد الإمام له بالجنة ، وكان من العلماء المعدودين
ومن أجلّاء الشيعة (المترجم).
الصفحه ٤١ : مخرج الجسر المنصوب على الفرات (١) وذلك بغية حفظ أموال الصدقات أو الغنائم قبل توزيعها بين
المقاتلة. وقد
الصفحه ٥١ : انحراف قليل نحو الشرق»
وتؤيدها الروايات المحلية (١) ، وقد جدد بناؤه في زمن عبد الملك.
والميدان الذي كان
الصفحه ٣٣ :
في رواية أبي مخنف
عن حركة المختار (سنة ٦٦ ه) اسما من هذا القبيل وهو لحّامة جرير (جرير اللحام
الصفحه ٢٧ : والتقوى وقد
خرج من أبناء هذه العشيرة غير واحد من الفقهاء والرواة والمحدثين وجميع أفرادها
كانوا على ما عليه
الصفحه ٣٩ : ، لأن أبا عبيد الثقفي بطل معركة قس الناطف (٥) (سنة ١٣ ه) كان
مالكا لطسوج خطرنية القريبة من بابل وقد
الصفحه ٦٥ : «درّ النجف» وتحصل هذه الدور من أرض النجف
، ـ وقد جلبت معي من النجف في سنة ١٩٠٨ ثلاث عباءات من نوع «أم
الصفحه ٧٨ : ياسر والمغيرة أحد مواليهم.
وقد عدّ الشاعر
الشيعي معدان السميطي (١) «+ ١٦٠ ه» في
بيتين من الشعر