الصفحه ٥٩ : نهر يتشعب من الهرماس الذي يقلب إلى الفرات على ما تقدم
وصفه مع ذكر الفرات فيتشعب من الهرماس نهر الثرثار
الصفحه ٦١ : غربيها
وشماليها ويلتقي عند البصرة مع نهر الأبلة الذي سنصفه وموضع ملتقاهما يقال له :
المنيا وسمّي نهر
الصفحه ٦٥ :
وثلاثون ونصف ، ثم يمر إلى ورثان ، ثم يلتقي مع نهر الكر بالقرب من بحر الخزر
فيصيران نهرا واحدا ويصبان في
الصفحه ٦٨ : ويمر هذا النهر العظيم مع
شرقي الجبل المذكور وكلما جرى جنوبا قرب من بحر نيطش وهو المعروف في زماننا ببحر
الصفحه ٧٢ :
البحر المحيط الغربي في غربي جليقية ، وفي طرف هذا الجبل مع بحر الروم مدينة
طركونة.
جبل
الجنادل : قال
الصفحه ٧٧ : هذا الجبل وبين طرفه
والبحر ثلاثة أميال ، وبنى هنالك أنو شروان حائطا بالصخر والرصاص بعد صلحه واتفاقه
مع
الصفحه ٨٢ : مع الفرات إلى البصرة وهي
في وسط الجهة الشرقية ، وتمام الحد الشرقي من البصرة : يمتدّ على ساحل بحر فارس
الصفحه ٨٣ : ،
وحراء على ثلاثة أميال من مكة ، والغار الذي أوى إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه أبو بكر
الصفحه ١١٥ : ، ثم يلتقي هذه الطريق
مع طريق قوص ، وسميت هذه الطريق بالوضح لخلوها عن الجبال المشتبكة التي في طريق
قوص
الصفحه ١٣١ :
وإذا سار السائر
مع الساحل من دمياط مغربا ينتهي إلى البرلس ، ثم إلى نستروة ثم إلى رشيد ، ثم إلى
الصفحه ١٥٢ : محمد الإدريسي قال : وعند طرف المغرب الأقصى مع البحر المحيط
صحراء لمتونة ، وعلى جانب هذه الصحراء من
الصفحه ١٧٥ : يجوز الخط بدرجتين
ودقائق ويخرج منه مع خط الاستواء شعبة يكون طولها درجتين ويخرج من رأسها الغربي
النهر
الصفحه ١٩٢ :
مقهور مع الفرنج وليس له من ينجده.
وجبل ألبرت هو حدّ
الأندلس عند الركن الشرقي ، ويفصل بين الأندلس وبين
الصفحه ٢٠١ : خمسة أيام ، وبلاد جيان جمعت
كثرة العيون والثمار مع طيبة الأرض وبها الحرير الكثير ، وجيان من أعظم
الصفحه ٢٢٨ : ،
وله ذكر في حروب الإسلام مع الروم في أيام سيف الدولة بن حمدان وغيره.
ومن تلك البلاد
كوماجر بضم الكاف