الصفحه ٣٠ : التاسعة ، ثم يأخذ في الجزر ست
ساعات مع آخر النهار ، ثم يمتد ست ساعات ثم يجزر ست ساعات ، هكذا يمد في اليوم
الصفحه ٥ : إقليم الصين
مع عظمته ، وكثرة مدنه لم يقع إلينا من أخباره إلا الشاذّ النادر ، وهو مع ذلك غير
محقق ، وكذلك
الصفحه ٥٢ : منحدرة مع الجزر صاعدة مع المد ، ويدخل فيه السفن
العظيمة الإفرنجية بوسطها من البحر المحيط حتى يحطّ عند سور
الصفحه ٥٥ : وخمسون بغير كسر ، والعرض : ست وثلاثون وخمسون دقيقة
ويتجاوز أذنة وهي دون مرحلة عن المصيصة ، ويلتقي مع
الصفحه ٦٢ : ، ثم يعطف إلى جهة الشمال كالقوس حتى يلتقي مع نهر
معقل عند البصرة فإذا مد البحر جرى نهر الأبلة في نهر
الصفحه ٨٠ : تصحيحها جمعيها ، وقد صححت
ما أمكن منها ونحن قد نقلنا ما وصل إلينا مما قيل في ذلك مع علمنا بعدم صحته ؛ لأن
الصفحه ١١٣ : ، ومن تلك الجهة يأتي نيل مصر ، وقد تقدم ذكره مع الأنهار في صدر
الكتاب فأغنى عن الإعادة.
ويمتد الحاجزان
الصفحه ١٩٥ : الذكر مع جملة البحور في صدر الكتاب ،
وشنترين على نهر يصبّ في البحر وأرضها كريمة طيبة وكانت الولاة تتردّد
الصفحه ٢٠٩ :
النصرانية وهو في طرف جبل ألبرت مع بحر الزقاق.
برشنونة
: وهي مصاقبة
للأندلس وقريبة من طرطوشة ، وقد ضممناها
الصفحه ٤٨٤ : بناها في رأس هذه
الورقة.
الطالقان
: من المشترك :
الطالقان موضعان أحدهما من خراسان ويذكر هناك مع خراسان
الصفحه ٥٠٣ : ، وقد تقدم تحديد هذه
المفازة مع ذكر فارس ولتعلقها بخراسان أعيد ذكرها مع زيادة فائدة ، وقال : وهي أقل
الصفحه ١١ : فسنذكرها مع مساحة باقي الأقاليم إن
شاء الله تعالى.
الإقليم
الثاني : مبدؤه حيث النهار ثلاث عشرة ساعة وربع
الصفحه ١٤ : ، فلم يدم فيه
ظهور مدار أو خفاؤه أصلا ، ولم يختلف فيه ليل مع نهاره بل استويا لكل طالع وغارب
وقطبا فلك
الصفحه ١٧ : وجدوه ، فكان مع إحديهما ستة
وخمسون ميلا وثلثا ميل ، ومع الأخرى ستة وخمسون ميلا بغير كسر فأخذ بالأكثر وهو
الصفحه ٥٤ : يسير مدّا قريبا ويصب أيضا في بحيرة
أفامية ويخرجان منها مع نهر الأرنط.
ومنها
: النهر الأسود
يجري من