الصفحه ٦٧ :
وسلم قال : الوضوء مفتاح الصلاه (١).
قال الطبراني :
لم يرو هذا الحديث عن الأوزاعي إلّا محمد بن حمير
الصفحه ٦٩ : ورأيته
يفعله يقول : لا نفل إلّا بعد الخمس ، (١) لأعطيتك ، ثم أخذ فعرض علي من نصيبه ، قال : فأبيت فقلت
الصفحه ٧٥ :
ألا حدثتني الحديث الذي حدثتني بخناصرة ، قلت له : نعم سمعت أبا هريرة يقول
سمعت رسول الله صلى الله
الصفحه ٩٤ : الدين وما بعد القدرة إلا
الحسرة والندامة ، وما بعد الامكان من الفرصة إلا الفوت ، وستعلمون ما أقول لكم
الصفحه ١٢٩ : .
قال : وكان
يقول : ما بلغ أحد حالة شريفة إلا بملازمة الموافقة ، ومعانقة الأدب وأداء الفريضة
، وصحبة
الصفحه ١٥٤ : شربنا منه ، فقالوا : أنتم
شربتم منه؟ قلنا : نعم ، فقالوا : ما بني هذا الدير إلا لهذا الماء ، وما استخرجه
الصفحه ١٧٣ : تقف عليه تسأله عن حاجته؟ قال :
ما فعلته في عسكرك إلا مرة ، وما عجلت إلا إليك مخافة أن تسألني عن شيء من
الصفحه ١٧٩ : وبينه مودة ، فكتب إلي أبياتا وأنا داخل من الركوب.
ياليل ما جئتكم زائرا
إلّا رأيت
الصفحه ١٩٤ : كتابا يبعث معي بشرط يكفون الناس
عني وقال لا تقسم بينهم إلّا علي شاطىء نهر فإني أخاف أن يعطشوا ، قال
الصفحه ٢٢٧ : ،
وكان لا يرافق أحدا ولا يجالسه ولا يؤانسه إلا في طريق ، فأتاني ذات يوم ، ونحن
ببلاد الروم ، فقال : هل لك
الصفحه ٢٢٨ :
الله (١٤٤ ـ ظ) ما أعجب ما تأمرني به ، هل الدنيا إلا يومان : فيوم قد مضى
لي أو علي ، ويوم أنا فيه
الصفحه ٢٣٢ : عليه وسلم :
أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أني رسول الله ، وأشهد أن لا يشهد بها أحد مخلصا
إلا وجبت له
الصفحه ٢٨٧ : وغارت النجوم ولم يبق إلا الحي القيوم ، تدرع بهذه المدرعة ، وغل بهذا الغلّ
يده الى عنقه ، ثم ناجى من لا
الصفحه ٣٠٥ : علي بن الحسن قال : كان رجل بالمصيصة ذاهب النصف (١٩١ ـ ظ) الأسفل
لم يبق منه إلّا روحه في بعض جسده
الصفحه ٣٤٢ : في المقام في ذلك المنزل ، وكان إذا أقام العسكر في بلاد الروم
بمكان نودي : ألا إن الأمير مقيم ليتسع