الصفحه ٤٢١ : ذكره ، وكان يكتب خطا حسنا ، ووقع الي
كراسه من شعره بخطه وكتب على ظاهرها من صهيل السابق.
سجادة الفقيه
الصفحه ٤٠ : بحرمتك وإلا
يدخل من يخرجك قسرا بغير اختيارك ، فلما رأى الجد في ذلك خرج من الحجرة ومضى الى
حجرة صغيرة كانت
الصفحه ٧٣ :
ذكر من كنيته أبو
الحارث
أبو الحارث الاولاسي :
من حصن أولاس ،
واسمه فيض بن الخضر ، تقدم ذكره
الصفحه ٣٩٠ : الأشجان بين ضلوعه
(٢٣٨ ـ و)
ودليله في فيض مقلته دما
إن الكتاب معنون
الصفحه ٤٥١ : الفخار محمد
كنا نعوذ به ونسأل كفه
فينالنا من فيضها السح الندي
يا
الصفحه ٩٩ : : أحدها ألا يذكر إلا مع أهلها ، والثانية ألا يذكر إلا في وقته
، والثالثة وهو تاجه أن ينطوي الانسان على
الصفحه ٢٩٨ : واضح
ومسلكه ألا يفعل التقى وعمر
ولم أر إلّا عالما مثل جاهل
الصفحه ٣٠٨ :
قال : (١٩٢ ـ ظ) حدثنا أبو حفص قال : سمعت سعيدا يقول : لا نعلم أحدا رأى
الحور العين عيانا إلّا في
الصفحه ٢٠ : (١)
مستهام لا يستطيع مزيدا
يا زمان اللوى سقتك الغوادي
والسواري ما كنت إلّا حميدا
الصفحه ٣٩ : الشيخ علاء الدين الكاساني لا يركب إلا
الحصان ويقول : لا يركب الفحل إلا الفحل ، وكان له رمح لا يفارقه
الصفحه ٢٩١ :
وصيته ، ثم لقينا برجان فما بقي من هؤلاء الخمسة إلا قتل ، قال : ولم نكتب
نحن وصايانا فلم نقتل
الصفحه ٣٨٦ : كبيشة عوراء ،
فنهاه عنها أخوته وتشاءموا بها ، فأبى إلّا أن يتزوجها ، وقال له رجل من قومه :
ألا تزوج
الصفحه ٤٩ : خمسين سنة ليس نعيش الا بالحيلة ، وسافرت ثلاثين
سنة أمشي كل سنة ألف فرسخ ، لم يفارقني فيها ثلاثة أخلاق
الصفحه ٥٧ : أم كذب إلا لبس لأمته وسترها بدراعة ، فسألته
عن السبب في ذلك ، فذكر أنه نودي في بعض الأزمنة بالنفير
الصفحه ٦٦ : أحدكم على راعي
فلينادي ثلاثا فإن أجابه وإلا فليحلب وليشرب ولا يحملن ، وإذا أتى أحدكم حائط
بستان فلينادي