الصفحه ٣٥١ : :
فيلسوف شاعر ،
وجدت ذكره في سيرة الوزير اليازوري ، جمع بعض المصريين لا أعرف اسمه.
قرأت في سيرة
الوزير
الصفحه ٣٦٣ :
المسلمين بذلك جبن شديد ، وإنما كان ذلك حيلة من ابن الخرزي ، فرماه بوهق
معه ، فإذا هو في حلقه
الصفحه ٣٩٨ :
عليه حين استخلف ، فقدم خناصرة أو دابق ، وكانت عنده قطيعة من أديم أحمر
للنبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٤١٤ : .
قرأت في كتاب
جنان الجنان ورياض الأذهان ، تأليف ابن الزبير ، قال بعد حكاية ذكرها : ومثل ما
ذكرته من
الصفحه ٤٣٨ :
أصبحت قد شفّ
قلبي خوف عليه مقيم (٢٦٠ ـ و)
خوف تمكّن مني والقلب منيّ سقيم
الصفحه ٤٥١ : ـ ظ)
الشغواني المنبجي :
الشاعر ، شاعر
من أهل منبج ، صحب أبا عبادة البحتري ، وروى عنه شعره وجمعه ، روى عنه ابن
الصفحه ٤٥٦ :
العين
(٢٦٧ ـ و)
العماني الشاعر :
الراجز النهشلي
، من بني نهشل بن دارم من
الصفحه ٣٢ : ، وقد سبق ذكره في المحمدين من هذا الكتاب.
أبو بكر بن جمهور :
كان من
المجاهدين بطرسوس ، وقرأ القرآن
الصفحه ٦٣ : (٢).
قرأت بخط بعض
أدباء حلب ، في تعليق له : أبو جعفر بن علي بن المحسّن الحلبي ، شاعر من أهل حلب ،
وقيل إنه
الصفحه ٧٨ :
ذكر من كنيته أبو
حامد
أبو حامد بن محمد بن جعفر الحلبي :
المعروف بسناء
الدولة.
قرأت بخط بعض
الصفحه ٢٣٩ : يوسف القرية التي كانت له بالغور اقطاعا من عمه ، وتعرف
بالزراعة ، فأقام مدة في دمشق وكان بيني وبينه
الصفحه ٢٨٢ : لقرّت عينه بك ، ثم أنشد :
هذا أبو القاسم أعجوبة
لكل من يدري ولا يدري
الصفحه ٢٩٨ :
أبو المجد بن أخت أحمد بن خلف :
الممتع المعريّ
، شاعر من أهل معرة النعمان. قرأت في جزء وقع إليّ
الصفحه ٣١٤ : ـ و)
قرأت في جزء من
فوائد جعفر بن الفضل بن الفرات ، إما بخطه أو بخط كاتبه : حدثني أبو الحسين قال :
حدثنا
الصفحه ٣٢٣ : فسدتهم
غلابا ومنهم من يسود خلابا (٣)
قرأت بخط الشيخ
أبي الحسن علي بن عبد الله بن