الصفحه ٧ : دمشق في صحبة المتوكل مع من قدم معه من أهل بيته في سنة
ثلاث وأربعين ومائتين فيما قرأت بخط أبي محمد عبد
الصفحه ٢٠ : ـ ظ)
والبن والزيتون جل طعامنا
فيه وأين البن والزيتون
قرأت في بعض
تعاليقي لأبي
الصفحه ١٤٩ : أدباء معرة النعمان.
قرأت في جزء
بخط بعض الادباء من المعريين : حدثني القاضي الاجل هلال الدولة ، أبو
الصفحه ١٥٠ :
وبقّه لكل عام قابلا
وذكر أن الطائر
كان من حلب من حمام ابن صعصعة.
هكذا وجدت هذه
الابيات منسوبة
الصفحه ١٨١ :
قرأت بخط أبي
البيان نبا بن محفوظ الأديب الدمشقي ، فيما نقله من شعر أبي محمد الخفاجي ، من
نسخة منقولة من
الصفحه ٢١٤ :
مملوكين أرادا قتل شرف الدولة أبي المكارم فعاد من حلب الى القادسية ، فقبض
عليه شرف الدولة وحبسه
الصفحه ٢٦٢ : أثناء مجموع من تعليقه في دار وقف القرآن
بسنجار ما صورته أنشدني الأثير يعني الفضل بن سهل الحلبي لابن
الصفحه ٣٤٦ : هاربا من العراق. روى عنه أحمد بن الحسن
بن عيسى بن الخشاب الحلبي.
قرأت بخط أبي
الفتح أحمد بن الحسن بن
الصفحه ٣٥٥ :
التاء
ابن تريك الرفني :
شاعر كان في
صحبة أبي المعالي الحسن بن أحمد بن الملحي ، من أهل رفنية
الصفحه ٣٣ :
الرجل : وأي ختمه يا استاذ؟ قال : التي بلغت منها إلى عبس ، فاحتشم الرجل ،
ونهض وقرأ غيره ، فسأله
الصفحه ٢١٨ :
من أهل حلب ، وله شعر ، وقيل انه ينتحل الشعر ، واسمه محمد ابن علي.
قرأت في تاريخ
مختار الملك المسبحي
الصفحه ٦٤ :
وقلّ له من ربّ تاج سجوده
بقيت على رغم الحسود مبلغا
من العمر ما تختاره وتريده
الصفحه ٩٨ :
ذكر من يكنى بأبي
الحسين
أبو الحسين بن أحمد بن الطيب :
الفقيه البصير
المعروف بالحكاك ، له ذكر
الصفحه ١٠٣ : إلى تل عرن ، قرية بالنقرة ، وليس معها أحد (٦٨ ـ و) فترعى ثم تجيء إلى
منزله سالمة وقد شبعت.
قال لي
الصفحه ١٠٥ : ومضى.
وحدثني عمي أبو
غانم ، وقاضي العسكر محمد بن يوسف : أن الشيخ أبا الحسين حج في بعض السنين من دمشق