الصفحه ١٢١ :
ذكر من يكنى ابا
الخطاب
أبو الخطاب بن عون الحريري (١) :
روى عن أبي
العباس النامي شيئا من شعره
الصفحه ١٢٣ :
ذكر من يكنى أبا
الخير
أبو الخير الاقطع التيناتي :
المغربي ، وكان
يقال له المباحي لأكله من
الصفحه ١٢٨ : إلى غير مرة من نيسابور قالا : أخبرنا أبو الفتوح
الشاذياخي ، ح.
وأخبرنا أبو
النجيب اسماعيل بن عثمان
الصفحه ١٣٥ : بعد ، حتى كان يقعد
فيقول : من يتصدق على الشيخ الكبير الأعمى ، من يتصدق على رجل أعلمه رسول الله أنه
الصفحه ١٣٨ :
ذكر من كنيته أبو
الرضا
أبو الرضا بن النحاس :
الحلبي ابن أخت
أبي نصر محمد بن الحسن بن النحاس
الصفحه ١٤٥ : في تاريخ
أصبهان فقال : أبو زيد الطرسوسي الشيخ الصالح الثقة المتدين ، ثقيل الأذن ، كان من
وجوه التجار
الصفحه ١٦٠ :
ذكر من كنيته أبو
سفيان
أبو سفيان بن حويطب بن عبد العزى :
له ذكر ، وشهد
مع علي رضوان الله عليه
الصفحه ١٦٦ : ، فبقيت أياما لم أجد شيئا آكله ، وقربت من بعض المنازل
، فوقع في سري لو كان معي درهم لاشتريت به في المنزل
الصفحه ١٦٧ : في حديثه : وجعل رجل من بني أسد يكنى أبا سماك يأخذ أداوة من ماء وشفرة ،
ويطوف في القتلى فإذا رأى رجلا
الصفحه ١٧٥ : بشيزر فريق من
العرب معهم جارية اسمها شوق مستحسنة ، وكتب الابيات ورمى بها نسخا بشيزر ، فوقع
منها بيد
الصفحه ١٨٧ :
ذكر من كنيته أبو
العباس
أبو العباس بن جعفر المتوكل :
ابن محمد
المعتصم بن هرون الرشيد بن محمد
الصفحه ١٩٦ : ، فيأخذ ما يجد فيها ، فيغسله
ويقتاته ، لا يعرف قوتا غير ذلك ، أو أن يوغل في الجبل فيأكل من الثمار المباحات
الصفحه ٢٠٠ : ، وكان قد اجتمع بحلب ثلاثة من الاولياء الصالحين من أهل فاس ، فدفنوا
كلهم في هذه التربة : الشريف الزمن هذا
الصفحه ٢٠١ :
سقيت من الشمس مشمولة
على غزة القمر الأزهر
(١٢٩ ـ و)
إذا الماء خالطها
الصفحه ٢٠٣ :
أبي الطيب بحلب مع جماعة من الشعراء ، فجمعت بينهما هذه الترجمة لتضمن
الحكاية ذكرهما جميعا.
أخبرنا