الصفحه ٣٧٧ :
ابن عبد الرحمن الهاشمي :
شاعر من أهل
حلب له شعر قاله في دير اسحاق بقرب الناعورة ، ويقال فيه دير
الصفحه ٣٧٨ : ـ ظ) فاشتريناه من الراهب قال : فقال الشاعر :
أقول لما نعى الناعون لي عمرا
لا يبعدن قضا
الصفحه ٣٩١ : ، والله أعلم.
أبو المرجا له وجه سماجته
تهدي الى من رآه البؤس والمرضا
الصفحه ٤٢٦ : (١)
فيفرح مرتاد ويأمن خائف
ويطلق من ذلّ الوثاق أسير
قال فلما قرأه
المتوكل قال
الصفحه ٤٣٠ :
الحسين ، وقد تقدم ذكره.
المجتبى الانطاكي :
كان حكيما وله
تصانيف في الحكمة.
نقلت من خط
مظفّر الفارقي
الصفحه ٤٤١ : الأبيرق من نجد
لأسأل عن قلبي فثم تركته
أسير غرام لا يعيد ولا يبدي
الصفحه ٤٥٩ :
الفاء
الفصيصي الحلبي :
وهو من بني
الفصيص التنوخيين ، الذين كانوا بحلب.
وجدت ذكره هكذا
في
الصفحه ٦ : يلي دار الحرم ، فما كان بأسرع من أن سمعت شيئا أقلقني ، فنظر إليّ
المأمون وأنا أميل ، فقال : يا أبا
الصفحه ١٠ :
ذكر من كنيته أبو
اسحاق
أبو اسحاق الفزاري :
واسمه ابراهيم
بن محمد بن الحارث وقد تقدم ذكره
الصفحه ٤١ :
عند نور الدين ومن بعده من الملوك الى أن تناقصت في أيام الملك الناصر صلاح
الدين (١) فلزم مكانه
الصفحه ٨٦ : ، وهو سبط صدقه البغدادي
صاحب التاريخ ، شاعر مجيد قدم حلب وكتب عنه بها شيء من شعره ، روى لنا عنه الزين
الصفحه ٩٤ :
يرد الروح من بعد الفناء
وأنى للطهاة اذا أردنا
ونعم العلم إصلاح الغذا
الصفحه ١٠٠ : محمد
السمعاني قال : أنشدنا يوسف بن محمد الدمشقي ـ من لفظه ، وكتب لي بخطه ـ قال :
أنشدني أبو الحسين بن
الصفحه ١٠٤ : أنا ذا؟ فقالا : المولى نور الدين يسلم عليك ويقول لك ، انتق
من هؤلاء ، الأسارى أسيرا للشيخ أبى الحسين
الصفحه ١١٩ :
حرف الخاء في الكنى
ذكر من كنيته أبو
خالد
أبو خالد التنوخي :
القنسريني ،
شاعر من أهل قنسرين