الصفحه ٢٨٩ :
كم من غني مكثر
فقير
حتى انتهى الى قوله :
والصدق بر
والتقى تطهير
والبر معروف به
المبرور
وذو
الصفحه ٣١٠ :
ذكر من كنيته أبو
مسلم
أبو مسلم الخولاني :
دخل بلاد الروم
غازيا ، واسمه عبد الله بن ثوب ، وقد
الصفحه ٣١٥ : ، فقال مالك : يا أبا عبد الله ألا تركب؟ فقال : سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من اغبرت قدماه في
الصفحه ٣٥٨ :
يا دير قزمان كم لي فيك من وطر
فضّيته فسقاك الله تهتانا
أقمت
الصفحه ٣٨٤ :
يا حرّ من يعتذر من أن يلمّ به
ريب الزمان فإني غير معتذر
يا
الصفحه ٤٠٨ :
فارفع ظلامة من رمى مرماته بوعيده
وسطا عليه بجوره وبصرفه وحقوده
الصفحه ٤١٥ :
قال ابن مسلم :
فسألته عما قصده الرجل ، فلم يفصح عنه الى أن علمت من غيره أنه كان أنفق برسم
مائدة في
الصفحه ٤٤٢ : اليوم الحلبي بين الملأ وأفحمته
، وذاك أني سألته عن قول الله جل وعز : «وقيل من راق» (١) ، قال : إذا مات
الصفحه ٤٤٤ :
وفي الأخوان للأخوان عز وما
تغنى السهام بلا قسمي
ومثلك من
الصفحه ٤٥٢ :
منها :
قد قلت لما أن رأيت سريره فوق
الأكف ودمع عيني منجدي
يا
الصفحه ٥ :
ـ يعني ـ (٢ ـ ظ) من الأولياء : المتبع للأوجب الأفرض ، المفارق للأنزر
الأرمض ، العابد المكنى بأبي
الصفحه ٨ : وكافور في البحر يعرف بأحمد ابن الجصاصي من ولد العلوي البصري ،
وأضافوا إليه أمير قبرس عليا وبدر النسيمي
الصفحه ١٤ : صلوات الله عليه حتى كان بينها في ذلك كلام.
ونقلت من خط
روح بن محمد بن أحمد بن محمد بن اسحاق بن السني
الصفحه ١٦ : معه المشاهد قال : جاء رجل إليه ، فقال : يا أمير المؤمنين أرأيت هذه
الخطايا التي استوجب الناس بها من
الصفحه ١٨ : : فأي المسلمين أفضل؟ قال. من سلم
المسلمون من لسانه ويده ، وأفضل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ، وأعظم