الصفحه ٤٢٠ :
فيبلغ ما يرجوه من شاسع المدن
وكم نعمة اهد يتموها لطالب
وكم منة أسديتموها بلا
الصفحه ٤٤٣ : ءة
نسجت من الأرواح والأنداء
خفت بها ظلم الغيوم وأصبحت
ونهارها كالليلة الليلا
الصفحه ٣ : ابراهيم الزهري :
واسمه أحمد بن
سعد بن ابراهيم بن سعد ، كان من الزهاد ، ودخل المصيصة ، وجال في جبل اللكام
الصفحه ٤ : الأبيض ـ وكان عابدا ـ إلى بعض أخوانه : أما بعد
فإنك لم تكلف من الدنيا إلّا نفسا واحدة ، فإن انت أصلحتها
الصفحه ١٩ :
ذكر من كنيته أبو
البركات (١٢ ـ و)
أبو البركات بن خليفة بن العطار :
الحراني الأمين
، سكن حلب
الصفحه ٣٩ : يكون عنده مثل ذلك الكتاب ويسمح بإخراجه من ملكه.
سمعت النقيب
السديد داود بن علي البصراوي يقول : كان
الصفحه ٦٨ :
أبو جفنة المصيصي (١) :
شاعر مذكور من
أهل المصيصة ، لم أظفر له بشيء (٢) (٤٦ ـ ظ) من شعره ، ووقع
الصفحه ٨٧ : ، واسمه علي بن محمد ، وهو مشهور بكنيته وكنية أبيه ، شاعر قدم حلب ولم
أظفر بشيء من شعره ، ووقفت في شعر أبي
الصفحه ١٢٧ :
تطلب من هرب منهم في الغابة ، فوجدوني أسود معه سيف وترس وحربة ، فلما
قدّمت الى الأمير ، وكان رجلا
الصفحه ١٣٩ :
قال ابن الملحي
: وكتب إليّ يوما :
يا من اذا ما البليغ الحبر جاذبه
حبل
الصفحه ١٥٤ :
ذكر من كنيته أبو
سعيد
أبو سعيد التيمي :
شهد صفين مع
علي عليه السلام وروى عنه ، حدث عنه حبيب بن
الصفحه ١٦٩ : الشعبي يذكر عن صعصعة بن صوحان ، وذكر شيئا من حديث صفين ، قال : فنادى أبو
شجاع الحميري يومئذ ، وكان من ذوي
الصفحه ٢٤٧ :
ذكر من كنيته أبو
الفتح
أبو الفتح بن أحمد بن أبي الرءوس السروجي :
القاضي ، دخل
معرة النعمان
الصفحه ٢٦٣ :
السلفي في كتابه قال
حدثني أبو الحسن يحيى بن علي بن عبد اللطيف التنوخي المعري بدمشق من حفظه واملائه
الصفحه ٢٦٥ :
والأرض من خلع الغمام تدرّعت
حللا تعم تهائما ونجادا
وتلفعت صلع