الصفحه ٤١٩ :
هذا الفتى أودت به الصفراء
فعجبت منه وقد أصاب ومادرى
لفظا ومعنى والراد خطأ
الصفحه ٢٦ :
فوقع عليّ
البكاء ولم أدر من ينشده ، فلما أصبحنا قلت لبعض أهل طرسوس : سمعت البارحة كذا
وكذا ، فقال
الصفحه ٢٧ : له شيئا من ماله ، وقال : كل من عنده لي شيء
مودع فهو في حل منه وسعة ، وندم محمود على ما فعل وأراد
الصفحه ٤٤ :
أبو بكر بن يوسف بن محمد الحكيم الرسعني :
الملقب بالتقي
، حكيم فاضل من أهل رأس عين ، مهر في علم
الصفحه ٨٩ :
زموا المطايا واستقلوا ضحى
ولم يبالوا قلب من يتموا
ما ضرهم
الصفحه ١٩٧ : .
أبو عبد الله الحلبي :
سمع أبا اسحاق
الفزاري ، روى عنه عبد الله بن خبيق.
وكان من شيوخ
الصوفية وصحب
الصفحه ٢٢٧ :
أبو عمرو الضّبابي :
كان من العباد
الغزاة ، وصحب الصوفية وتأدب بأخلاقهم وصحب محمد بن الخضر التيمي
الصفحه ٢٤٠ :
فإني لا يطاوعني لساني
فعدت لآخذها فتشبشت بي
له أخت من البيض الحسان
الصفحه ٢٧١ :
ابن عبد الباقي قاضي المارستان وهي سماعي في جزء الأنصاري ، من أبي اليمن
الكندي ، وأبي حفص ابن طبرزد
الصفحه ٢٧٦ :
أصحابه : ما تشتهي يا أبا القاسم؟ قال : اشتهيت رحمة الله وشربة من ماء ،
قالوا : أين ذاك؟ قال : أما
الصفحه ٢٨١ : هذه الخلال كلها ، وأزيد عليه بالشرف فأنا خير منه من
كل وجه ، فمضى القنّائي ، فحكى ذلك له ، وجئته بعد
الصفحه ٣٢٧ :
حرف النون في الكنى
أبو النجاء الاندلسي :
من المشايخ
الزهاد الصالحين الأولياء المعروفين. أخبرني
الصفحه ٣٨٦ :
وما جنى الدهر من صفو ومن كدر
مثل الحسام كريما عند خلتهّ
لكل أزرة هذا الدهر
الصفحه ٣٨٧ : زمانه
ابن الموصول الاسدي :
من تنّاء حلب ،
ومن بيت كبير فيهم الوزارة ، كان حسن التعبير للرؤيا
الصفحه ٤٠٢ : فقال : سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلمّ يقول :
ما من مدينة كثر فيها المؤذنون إلّا قلّ بردها