الصفحه ٧٠ :
تميل فتغشاه سبائب من دم
كما لاح في جنب القميص الكفائف
تنافسن فاستسمعن من
الصفحه ٩٢ : عليه
وسلم قال : من صلى ركعتين بعد ركعتي المغرب قرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وقل هو
الله أحد خمس عشرة مرة
الصفحه ١٠٨ :
قال أبو الحسين
: فأنسيته الى يوم الجمعة فلقيني من خبرني بموته فخرجت لأحضر جنازته فوجدت الناس
الصفحه ١٤٠ : الباهلي قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة ، لم يحل بينه
الصفحه ١٦٢ : أبي سعيد الحكم بن حجل عن أبي
سليط ـ رجل من أهل الشام ـ قال : غزونا الروم فلما رجعنا قال عبد الله بن
الصفحه ٢٢٨ : لا أدري بما يختم لي من رحمة أو عذاب ، فإن عذبني وأنا
على حالة أتقرب اليه بها فهو أجدر أن يعذبني إذا
الصفحه ٢٤٢ :
ابراهيم بن يعقوب الطرسوسي قال : سمعت أبا القاسم فارس بن أبي الفوارس يقول
: كنا بمصر جماعة من
الصفحه ٢٥٥ :
ذكر من كنيته أبو
الفرج
أبو الفرج بن أبي بكر
العلاف :
الشاعر واسمه علي بن الحسن بن علي قدم
حلب
الصفحه ٢٦٦ :
ذكر من كنيته أبو
الفوارس
أبو الفوارس بن أبي الفرج :
البزاعي ابن
أخت الأستاذ حماد البزاعي (١٦٥
الصفحه ٢٩٩ :
وأبرز ما يبديه من علمه بحر
فتى علمت بغداد غاية علمه
وما جهلت من ذاك ما علمت
الصفحه ٣٠٤ :
أبو محمد الأديب المعري :
شاعر من أهل
معرّة النعمان ، روى عنه نصر بن الحسن الدمشقي.
أخبرنا أبو
الصفحه ٣٣١ : آلاف جاموسة وجاموس ، فنفع
الله بها (٢).
أبو النمر بن العنزي :
القاضي ، من
بيت كبير بالشام ، مشهور
الصفحه ٣٦٧ : استقام الامر من بعد فتله
وزحزح ما تخشى ونلت الامانيا
دعوت الأولى كانوا الملك
الصفحه ٣٩٩ :
ابن أخي شهر بن حوشب :
غزا مع عمه شهر
أنطاكية ، ومات عند فقوله من الغزاة ، وقد ذكرنا حكاية موته
الصفحه ٤٠١ :
لئن لم يجلّي الأشعث اليوم كربة
من الموت فيها للنفوس تفلت