الصفحه ١٣ : قال : سمعت أبا اسحاق الأنطاكي يقول : لقي
رجل رجلا فقال له : من أين جئت؟ قال من الطوس ، قال وأين تريد
الصفحه ٣١ : والعشرون من شوال سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة.
أبو بكر بن أنس بن مالك :
الأنصاري
البصري ، غزا الروم واجتاز
الصفحه ٤٥ : مقطعات من شعره أكثرها هجاء ، فلم أكتب عنه شيئا ، وأنشدني
عماد الدين علي بن عبد الله بن التلمساني بحماة
الصفحه ٥٦ :
محاصرة وكيس ، رأيته ولم أسمع منه شيئا ، وكان سمع الإمام علاء الدين
الكاساني ، وشيخنا افتخار الدين
الصفحه ٧٦ : رأيت
الأمر قد قرب مني اشتغلت بنفسي فلا أدري ما فعل الله بمن كان بعد علي ، إذ نادى
المنادي : أين عمر بن
الصفحه ١٠٧ :
وأستضيء بها ، فأخذ قطعة من حطب الزيتون وهي تشتعل من تلك النار كبيرة ،
ووضعها في ثوبه ، ثم استضا
الصفحه ١٢٦ : ، وما كان من خطاب الله عز وجل له حين هرب منهم ، فنادته الشجرة : إليّ
يا زكريا ، فانفرجت له فدخلها
الصفحه ٣٣٥ : :
يا سيدا كفّ عني أيدي النوب
من بعد أن أشرفت نفسي على العطب
أعدائي لو
الصفحه ٣٤١ : الأول.
أبو همام الشعباني :
كان مرابطا
بقورس من أعمال حلب ، روى عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٦٢ : رجل من الشعراء في قول امرئ
القيس :
عوجا على الطلل المحيل لعلنا
نبكي الديار كما
الصفحه ٣٩٧ :
إني قد فعلت ، فجلس عمرو على باب الخندق ، فكان إذا مر عليه بالرجل من
أصحاب علي سأل عنه فيخبر ، فمر
الصفحه ٣٦ :
الى بلاد الروم (١) وكان محترما بها ، فجرى بينه وبين فقيه من كبار الفقهاء
كلام ، فرفع الكاساني المقرعة
الصفحه ٣٧ :
وسنذكرها في (٢٣
ـ ظ) حرف الفاء فيمن اسمه فاطمة من النساء ان شاء الله تعالى.
أنبأنا جماعة
من
الصفحه ٤٠ : بالمدرسة ، ورجع الكاساني وأعاد جواب الرسالة وعاد الى
حلب ، ووصل الخبر بوصوله فخرج جماعة عظيمة من الفقها
الصفحه ٤٣ : ، صاحب قنطرة بردان ، يوم عيد فوجدت
عليه قميص مرقوع نظيف مطبق ، وقدامه قليل من خرنوب يقرضه ، فقلت له : يا