الصفحه ٣٨ : جماعة يحكون لي عن الامام علاء
الدين الكاساني المقيم بحلب أنه كان أقعد من رجليه لنقرس عرض له فيها ، فنزل
الصفحه ٥٥ : المصري :
من العباد ،
وكان بالمصيصة ، حكى عن بعض العباد لقيه بالمصيصة ، روى عنه أبو بكر محمد بن داود
الصفحه ١٧٩ :
قال ، ونقلته من خطه : سنة ست عشرة وخمسمائة ، وفيها وصل الواحد أبو طالب
من الخليفة فانتسجت بيني
الصفحه ٢٨٧ :
فتنحيت وأقبلت السباع والطير من كل ناحية فتقاسمت لحمه في أسرع من طرفة عين.
فلما رجعت الى
المدينة
الصفحه ٨٣ : يكاد يعرف فضله من رآه ، فاذا تكلم في الفقه أو في
غيره كان كلامه أحسن الكلام وأكثر المتكلمين صوابا
الصفحه ١١٢ :
أم بباب الجنان أم جيرون
ها إليها كالنجم ينقض أو كالماء
يجري من شاهق مسنون
الصفحه ١٢٥ :
ورأسه في جيب مرقعته فخطر له طيبة الحرم ، فقال في سره يا ليتني كنت بالحرم
، فأخرج رأسه من مرقعته
الصفحه ١٤٧ :
خليليّ مالي من معين على الأسى
ولا من يسليني بخالص وده
الصفحه ٢٤٩ :
لاحظته فجري النجيح (١) بخده
فاقتص لا متعدّ يا من ناظري
الصفحه ٢٦٩ :
حرف القاف في الكنى
ذكر من كنيته أبو
القاسم (١٦٨ ـ و)
أبو القاسم بن ابراهيم بن هبة الله :
ابن
الصفحه ٢٩٤ :
يمضي فتذكرك الحوادث ما مضى
فاشرب على بعد الأحبّة آنفا
حزن المنية ظاعنين
الصفحه ٣١٩ :
والغادة الكاعب الحسناء ليس ترى
مني سوى الصد والهجران والملل
ولا جزعت وقد شطّ
الصفحه ٣٤٢ :
نقلت من خط أبي
عمرو عثمان بن عبد الله إبراهيم الطرسوسي القاضي ، من كتاب سير الثغور ، الذي ألفه
الصفحه ٣٩٣ : ،
فلما أقيمت تقدم وكل واحد من العشرة يحسبه يصلي عن اذن ومؤامرة ، ومنهم من يحسبه
أحدهم فافتتح فقرأ فحيّر
الصفحه ٩ :
وهرب الهاشمي
من الحصن الذي كان فيه إلى سيف الدولة ، وعاد إلى طرسوس فدخلها فسرّ به أهلها إلّا
طائفة