الصفحه ٧٢ : البلاد وصفا لا يظلم مثقالا ، ولا يعمل في الصدق
وخدا ولا إرقالا (٣٤٣) ، وإذا قلتم فاعدلوا ومن أصدق من الله
الصفحه ٧٥ :
هذه البسيطة ،
أشهد لو كانت سورة لقرنت بها حذقة (٣٥٣) الإطعام ، أو يوما لكانت عيدا في الأيّام تبعث
الصفحه ٧٧ : إليه نفوس الملوك الأخائر بالذخائر ، وشقّت عليه أكياس المرائر
في الضرائر وبه الأعناب التي راق بها الجناب
الصفحه ٨٣ : بالسفارة عن الفقراء علاقة ، إلا أن جفنها ليس بذي سور يقيه
، مما يتّقيه ، ووغدها يتكلّم بملء فيه ، وحليمها
الصفحه ٨٤ : هوائها غير متبدل وناهيك من بلد اختص أهله بالمران في معالجة
الزعفران ، وامتازوا به عن غيرهم من الجيران
الصفحه ٩٤ :
رسم التذكّر تكرّر
فصول ، ونصول خضاب نصول. بينا أنا ذات يوم في بعض أسواق الغبار ، أسرّح طرف
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ٩٩ :
الحيتان ، ومحط
قوافل العصير والحرير والكتّان ، وكفاها السكنى ببنيونش في فصول الزمان ، ووجود
الصفحه ١١٠ :
قد استدار بها
لحلق السور الأمر العجاب ، والقطر الذي يحار في ساحته النجاب ، فضرب منه على
عذارها
الصفحه ١٢١ : البحور ، أو كثنايا (٥٢٠) الحور. تركت في تلك الجلسة أثقاب وخروت (٥٢١) تفضي إليه ، تجعل الجعائل (٥٢٢) على
الصفحه ١٢٥ : . ومئذنته (٥٣٩) لا نظير لها في معمور الأرض. أسّسها أولوهم مربعة الشكل
وما زالوا يبخسون الذرع ، ويجحدون العرض
الصفحه ١٢٨ :
، فدخلنا المدينة في متمكّن الضحى ، وألفينا محلّة ولد السلطان مولانا قد استعجل
الأمر استقدامها ، فخيّمت على
الصفحه ١٤٠ :
عزوجل يبقيه مقصودا على بعد المكان ، مرجّحا في الفضل طرف
الإمكان مطمئن القلب بذكر الله رطب اللسان
الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ
الصفحه ٥٩ :
مدينة حافلة ،
وعقيلة في حلى المحاسن رافلة.
وسلا على ما علمت
، سور حقير ، وقور إلى التنجيد