الصفحه ١٦ :
ودرنبورج ، أن هذه
الرحلة كانت في بلاد المغرب ، غير أنه واضح من نص الرسالة أنها كانت رحلة رسميّة
الصفحه ٢٤ : الإسلامية ، فنجد أنها لم تشر إلى كتاب نفاضة الجراب
إطلاقا وذلك في المقال الذي أفرده المستشرق زيبولدSeybold
الصفحه ٤١ : ،
وقلعة سامية الجلال ، مختّمة بالكواكب متوّجة بالهلال. حللناها في التبريز الحفيل
، والمشهد الجامع بين
الصفحه ٤٢ : مربطها من
المضرب عند صلاة لمغرب ، والحفوا في السؤال وتشطّطوا في طلب النوال فقلت يا بني
اللكيعة ، ولو جئتم
الصفحه ٦٤ : اشتملت عليه من الرجال ، وصلة ابن الأبّار (٣٣٥) ، وتاريخ ابن عسكر (٣٣٦) وما فيه من أخبار.
وبادر بالإماطة
الصفحه ٩٢ : الذي يؤمن عليه الدرك ، وإن عظم المعترك.
جوّها صاف ، في مشتى ومصطاف ، وتربها للبرّ مصاف ، وعصيرها
الصفحه ١٠٠ : ،
ومسرح بهيمة في الجميم (٤٥٨) هائمة ، ومسقط مزنة (٤٥٩) غادية ، وديمة (٤٦٠) دائمة. وبه التفّاح النفّاح
الصفحه ١١٨ : بتغير ما تناله
الأيدي بالسهل من نعمته ، فعادت قاعا صفصفا بمرآي من عينه ، فعاثت فيها السنة
النار بأرض
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ١٢٤ : ، وتطامنا بمجلسه ، يقرضه وزان الأب في إلانة القول ، وانكسار
الطرف تتميما لوظائف المجد ، وإقامة لسوق الحرية
الصفحه ١٥٤ :
البيان المغرب في
أخبار المغرب والجزءان الأول والثاني نشرهما دوزي (ليدن ١٨٤٨ ـ ١٨٥١) والجزء
الثالث
الصفحه ١٥٥ : الأنصاري السبتي) (عاش في القرن التاسع الهجري) وصف مدينة سبتة ، نشره
ليفي بروفنسال في مجلةHesperis t.XII
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٣٤ : ) عمل السرّاج إلى الاسراج ، وشرعنا في السير الدائب ،
وصرفنا إلى وادي آش (٧٣) صروف الركائب. واجتزنا بوادي
الصفحه ٣٧ : بالقلائد في حفل سلب
النهى (١١١) وجمع البدر والسهى ، والضراغم والمها ، وألّف بين القاني والفاقع ، وسدّ