الصفحه ٩١ : وهو حاسر ، وعورة ساكنها لعدم الماء مستأسر (٤٣٠) وقومها ذو بطر وأشر ، وشيوخها تيوس في مسالخ بشر ، طعام
الصفحه ٩٦ :
وأحكمت أمزجة
الطباع وطبائع الفصول ، وامتزت بالبروع في الفروع ، وقمت في العهد الحديث بالحديث
، وحزت
الصفحه ١٣١ :
اليد عن غمسها في كيل
(٥٦٥) الجباية ، أبو الحسين بن الرئيس الصدر ، مؤمّل الدول الأولى المخصوص باليد
الصفحه ١٣٣ : المحقق نسيج وحده في
العقليات أبو عبد الله الآبلي (٥٧٦). ومن التونسيين : أبو عبد الله بن دمعون ، وابن
الصفحه ١٤٤ : بارتياد محل لتأسيس مدينة ، فاختير على غلوات منهم
، محل أرضه صخر منطبق على تراب يتأتّى فيه اتخاذ الخندق غير
الصفحه ٨ :
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر وتأويله ، كانت دافعا ومحرضا بالنسبة إلى النخب العربية
الصفحه ١٨ :
والاستيراد والتصدير بطبيعة الحال ، ومن كلامه نلاحظ أنهم ساهموا في الترحيب
بالسلطان بأن نشروا فوقه مظلّة كبيرة
الصفحه ٢٨ :
وهكذا تنتهي رحلة
ابن الخطيب ، ونلاحظ أن أسلوبه الكتابي فيها ، وفي كتاب نفاضة الجراب بصفة عامّة
الصفحه ٣١ :
الرسالة الأولى
خطرة الطيف في رحلة الشتاء والصيف
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على
مولانا
الصفحه ٦٠ :
خصّ الله مالقة
بما افترق في سواها ، ونشر بها المحاسن التي طواها ، إذ جمعت بين رمث الرمال وخصب
الصفحه ٧٤ : مالقة (٣٥٢) ، فقال : وما أقول في الدرّة الوسيطة ، وفردوس
__________________
مقتولا. فبينما أنا
هنالك
الصفحه ٨٢ : المشاجرة والشرور برّها أنزر من برّها في المعتمر والبور ، وزهد أهلها في
الصلاة شائع في الجمهور ، وسوء ملكة
الصفحه ٨٨ :
يروقك في أطرافها
حسن الصور وجمالها ، وطرف الصنائع وكمالها ، والفعلة وأعمالها ، حتى الأطلال
وانهمالها
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه
الصفحه ١٢٢ :
إذا غدا الطّيب
يجري في مفارقهم
راحوا كأنّهم
مرضى من الكرم