الصفحه ١٦٧ : الجمال لجيش
الله فارم به
جيش العدو لدى
استحكامه تصب
يا واهب الذهب
الإبريز من
الصفحه ٣٥ :
ذخرا لتركيا
وللإسلام
يا أمة لبني عثمان تنتسب
قصيدة وديع أفندي حداد من أدباء لبنان
في مدح
الصفحه ١٢٠ : ، ونتحف الشكر والتقدير لغزاتنا الموقرين ، ونضرع إلى الله
تعالى أن يمنح الظفر النهائي لجيوش الحلفاء البواسل
الصفحه ١٦٥ :
وذكره بما ذكر له
مع جماعة العلماء ما أجراه القائد العام أحمد جمال باشا من الإصلاحات ، وحمد الله
الصفحه ٤٦ :
بالمدح لو
عشنا سنينا في
الوجود وأشهرا
الله صان
الدردنيل بقوة
من
الصفحه ٤٩ :
يريدون أن يطفئوا
نور الله بأيديهم ، ويأبى الله إلا أن يتم نوره.
أراد الأعداء
المتفقون إروا
الصفحه ١٠٠ :
يا رب فانصره
وابد عرشه
فيدوم في ظفر
وفي عز وفي
فلأنت موئلنا
الصفحه ١٧٥ : لي اولمق مفكوره مز غايهء املمزدر جناب الله املمزى خائب قيلمسون.
بويوككي دنيانك هر
طرفنده طاننمش
الصفحه ٢٠٠ :
بالسرور وبالمنى
وعلى الغصون
تغرد الأطيار
يا حمص تيهي حيث
زارك أنور
الصفحه ١٧٠ : أن رحب بالقائدين العظيمين ، وذكر عواطف أهل القدس نحوهما : إن
القائدين هما منقذا الدولة ومحيياها ، ولو
الصفحه ١٢١ : يا عزيز
بجمال أنت لي
حصن حريز
هل أرى يوما
رءوس الإنكليز
الصفحه ٧٢ : من رجالها.
قالت جريدة الإخاء
العثماني :
رجل الدولة العظيم
قومي يا بيروت ،
والبسي حلل الزينة
الصفحه ٥٠ :
أحياء لميت آمالهم
، يسر الله لكم هذا ، وأعانكم على إنقاذ قفقاسيا وآسيا الوسطى فما بعدها من البلاد
الصفحه ١٠٥ :
الله أكبر ما
أجلّ مقامه
وأعزّ ملجأه إذا
خطب عرا
سل عن بسالته
الصفحه ١٩٢ : اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) ، وقوله : (يا