الصفحه ١٩٣ :
وتكلم على أن
الجيوش الإسلامية في الصدر الأول انتصروا مرة بالكم ؛ أي : بكثرة العدد ، ومرة
بالكيف
الصفحه ٢١٠ :
أما تراهم إلى
الأحرار قد ثأروا
جاءوا إليك
ببشرى عم (١) أنورهم
أبي الفتوح
الصفحه ٤٣ :
حضرة الوزير
الخطير
إنني أفتخر بأن
وفقت لتقديم تعظيماتي الخاصة وتقديس أهالي بيروت المتعلقين باحترام
الصفحه ١٦٤ : في تلك الضيافة الشيخ أسعد الشقيري على حديث
نبوي خاطب فيه الرسول سيدنا علي بن أبي طالب بقوله : ((أنت
الصفحه ٥ : من أمارات الجمود
وعدم الأخذ بنصيب من المدنية الحديثة ، ولكنه أدام الله توفيقه عمل عمل المستقل
الفكر
الصفحه ١٢٧ : كماله
فليس لها عن
مورد الفضل مصدر
وكيف تطيب النفس
عن ورد فضله
الصفحه ٣١ :
عظيما أبيّ
النفس مستكمل النهى
شجاعا إذا ما
صلت ترهبك الأسد
الصفحه ٩ : السيارات ، فقطعوا جبل كاور طاغ إلى
الإصلاحية ، ومن هنا ركب على قطار خاص إلى حلب بالعز والإقبال.
الصفحه ١٨٢ : ، وأقام والاي المدينة المعروف بالأقنجي في
المساء زينات جميلة ، ولعب بعض أفراده ألعابا خاصة بهم ، ومن الغد
الصفحه ١٢ : أثر خروجه من
الحجرة قدم له مفتي حلب كتاب البخاري على ورق حرير بخط جيد ، كتب منذ ثلاثمائة
وخمسين سنة
الصفحه ٣٧ : ـ أدام الله
بهجته ـ ولاطف الجمع وتنازل ، فتناول قطعة من الحلواء ؛ جبرا للقلوب على عادته في
التلطف
الصفحه ٧٣ :
اهنئي يا بيروت
بزيارة الرجل الكبير الذي حفظ للبلاد الشرف والاستقلال.
اهنئي بمن نشر في
البلاد
الصفحه ١٣٦ :
وقالت الرأي العام
:
يا مرحبا بالقادم
الكريم
(أَنَّ الْأَرْضَ
يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ
الصفحه ٤٧ :
شر العداة فإنّ
الله قهار
كم مرة أنقذونا
من مخالب من
فينا استبدوا
وفي
الصفحه ١٤١ : جماله في ربوعنا ، فأهلا بك يا بطل الإسلام ،
ومرحبا بقدومك يا رب الشجاعة والإقدام ، نصرك الله وهيأ لك فتح