الصفحه ٢٦ :
وختم خطابه
بالدعاء الحميم لجلالة السلطان والجيش والوطن.
قصيدة
أمين بك ناصر الدين
من شعراء لبنان
الصفحه ٣٥ :
ويعش جمال الدين
والدنيا الذي
شاعت مآثره بكل
مقام
وليحي في ظل
الهلال رجاله
الصفحه ٥٣ :
روح الاتحاد
الإسلامي ، وإيقاظ الأمة الإسلامية إلى أن التضامن من الدين الذي يكفل بقاءها
ويحفظ
الصفحه ٩٥ :
بتشريف حامي
الدين أنور للثغر
تألقت الدنيا
سرورا بيومه
وماست بها
الأفراح بالحلل
الصفحه ١٣٨ : ، واهتفوا جميعا بلسان واحد : عاش
أنور ، عاش جمال ، وعاش الإسلام بهما ، وساد السلام.
يا جمال الدين
الصفحه ١٤٥ : والدين ، اللهم آمين.
هذا ، وللقارئ
الكريم بعض أعماله في سورية :
ما كادت تطأ قدما
هذا الرجل العظيم
الصفحه ١٤٨ : الشاعر
التركي في هذه القصيدة ، وهو خير الدين بك وقعه نويس ((أي كاتب الوقائع أو مؤرخ))
ومن مجاهدي المولوية
الصفحه ١٧٣ : صغار خ لبة كلية صلاح الدين في القدس
أمام كل من أنور باشا وجمال باشا
اي بو معظم كليه
نك محترم مؤسنس
الصفحه ١٧٤ : يتشمك عزمنده در.
بز صلاحيه ليلر
ايجون بيوك صلاح الدين ايوبينك نامي بيوك جمال باشا نك ناميله قارشمشدر
الصفحه ١٩٠ : بمجامع قلبيهما يقومان بالمراسم الدينية والتعظيمات ، وبعد أن خشعت القلوب
وفاضت الدموع بعبرات السرور
الصفحه ١٩٨ :
المحدثين الشيخ بدر الدين الحسني ، وأهداه أيضا سبحة نفيسة دليل صلة الود واحترامه
للعلماء.
وكان يوم الثلاثا
الصفحه ٢٠٣ : اهاليسى جهارشنبه كونكي قدوم
ميمنت مقروني بويوك بر نعمت وبلند بر منت تلقى ابتمكده بك حقليدرلر. جونكه دين
الصفحه ٢٠٤ : جوهر
الحمية الدينية والغيرة الملية العثمانية ، حضرة صاحبي الدولة والإقبال أنور باشا ناظر
الحربية ووكيل
الصفحه ٢٠٥ : جهاده إعلاء لكلمة الدين ، ورفعا لمنار الإسلام والمسلمين ، فكان الحلبيون
يعدون قدومهما عليهم نعمة عميمة
الصفحه ٢١٢ :
الدين من شعراء لبنان................................ ٢٦
قصيدة حليم أفندي
إبراهيم دموس