الصفحه ١٥٧ :
فإن صحّ الأثر
المشهور : «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها» فأنور
الصفحه ١٩٤ :
ثم توجه الكل إلى
الحضرة النبوية سائلين الله بجاهه أن ينظر إلى الجيش العثماني نظر رضا ، وأن يمده
الصفحه ٢٠ : بما يليق بدولته من الاحتفاء العظيم ، أيده الله وقد أمر
بشاحنتين من الحنطة وبمائتي ليرة للفقراء في زحلة
الصفحه ٦٢ : بدعوة المصلحة
العامة للدفاع عن وطنه المقدس.
وقد تجلت فوائد
هذا النظام الجديد في هذه الحرب العامة التي
الصفحه ٧٤ : المشقات في سبيل شرف الملك
، فعلّمت المجاهدين كيف يكون الجهاد.
أهلا بك يا من
وقفت في المجلس الأكبر
الصفحه ٩٧ : سار بجيشه
وقد ملأ الدنيا
إلى ذلك القطر
سيدخلها إن شاء
ربي آمنا
الصفحه ١٨٥ : باشا ، وهو ـ أيد الله عزه ـ يقابلهم ببشره ولطفه ، وينعم عليهم
بإحساناته وصدقاته ، ويبدون عواطف العرب
الصفحه ١٠٩ :
مأدبة شائقة باسم
ولاية سورية الجليلة جمعت أركان العسكرية والملكية وبعض العلماء والسراة ، وقد أكل
الصفحه ١١٣ :
فيها الخطب
والقصائد ، وقد خطب في هذه الحفلة كلّ من السيد علي رضا باشا الركابي رئيس البلدية
خطابا
الصفحه ١٤٤ :
وتآخيا عرفه له الخاص والعام.
تآمر بعض الأشرار
على انقلاب الحكومة ، وبدءوا بإجراء ما يضمرون ، فأدموا قلب
الصفحه ١٨٧ :
تسمع لأصواته طربا
ترتاح له القلوب ، وتهتز به الأرواح ، ثم سادات المدينة وأعيناها ، ثم حضرات مشايخ
الصفحه ١٣ : المدنية المنصرمة
لتغيير وجه الأرض نرى هذه الأمة العظيمة تتلمس سبيلها ، وقد علقت أنظارها على
السيف الأنور
الصفحه ١٢٢ :
أنت يا أهرام لا
تيئس فقد
جاءنا أنورنا
الشهم الأسد
وجمال النصر
الصفحه ١٠ : الغروب ، وكان أهلها
على اختلاف طبقاتهم يرقبون طلعته الكريمة رقبة هلال العيد ، ولا عجب ؛ فقد كان
قدومه
الصفحه ٢٠٢ :
وجلالة تاريخها.
وقد قدمت مدينة
حلب لحضرة أنور باشا الأفخم تذكارا لأهلها ، وولائهم وهو مشلح «عباءة» صنع