الصفحه ١٦ : يبكين أولادهن الشهداء ، التفت إلى الأولاد الذين
يفتشون على آبائهم ، وفيهم الغازي والشهيد. تبسم لهؤلا
الصفحه ٣٣ :
سبل الغواية
مصرع المتكبر
ورأى بنو
التاميز أن سيوفنا
فيهم تدار بفطنة
المتحذر
الصفحه ٢٤ :
ألف وأربعة عشر
مجاهدا من أبطالنا هاجمها في أحد المواقف أربعة عشر ألفا من عسكر العدو ، فثبتت
تلك
الصفحه ٥٠ : الثمينة في سبيل الدين والملة.
فالله يبقيك لنا
سالما
برداك تعظيم
وتبجيل
لا
الصفحه ١١ : وأشرافهم ، وأن الأهالي عهدوا إليه ـ في كل ولاية ولواء
وقضاء ـ أن يتنازل القادم الكريم لقبول دعوة علما
الصفحه ١٢٣ : اتبعا السياسة الإلهية بقوله تعالى : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ
لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٢٥ : عشرة
أشهر لاستباحته ، فهذا الانتصار هو ثمرة تنظيمات هذا الرجل وتنسيقاته ، فإن روحه
القوية التي سرت في
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سبحانك لا علم لنا
إلا ما علمتنا
منذ انبسط ظل
الإسلام على الأرض سلك
الصفحه ١٣٧ : عجيبة ، فكان منذ نعومة أظفاره يجد وراء حياة هذه الأمة ، وإعلاء شأن الدين ،
نهض نهضة الأسد ، ومزق حجب
الصفحه ١٧٦ :
احترامنا لكم ،
والنصر معقود بلوائكم ، والتوفيق متوقع على أيديكم ، لو لا صنيعكم أنتم ما أخذت
هذه
الصفحه ٢٠٠ :
ردء الخليفة
سيفه البتار
وكذا جمال الدين
والدنيا معا
قطب الوغى فلك
العلا
الصفحه ٦٥ : : إنه لا يجسر أحد بعد اليوم أن
يقوم بثورة أو بشغب أو بأي شيء يسمى قياما ما دمت في رأس هذه الوظيفة وما
الصفحه ١٩٦ : والسور
لا غرو إن أمّ
هذا القبر مبتهلا
يستمنح النصر
حتى يأته الظفر
الصفحه ١٠٦ : ، تستقبلين أيتها الأعلام الظافرة سيفا من سيوف الإسلام القاطعة ؛
طالما جرد في سبيل نصرة دين دولة الخلافة التي
الصفحه ١٤٢ : بنهاره في سبيل نصرة الدين
وإحياء معالم الشريعة السمحاء وشعائر الديانة الإسلامية الغراء وحفظ بيضة الخلافة