الصفحه ١٣٩ :
بها من الذل
والخمول إلى العز والعمران ، أوجدت لدولة الإسلام قوة متينة كانت له سندا وعضدا.
يحار
الصفحه ١٠٢ :
فيا أنور الدنيا
ويا قائد الورى
ويا من له في كل
خير مآثر
أمرت فلبتك
البسيطة
الصفحه ١١٥ : وظيفه اساسنى تعقيب ايله جاليشيور. هرايشي ،
هر يرده وهر شعبه ده كورونمسي ارزوايديلن فكر تعقيب مانيوه له
الصفحه ١٧٤ : راحت ياتيرميوردي سز بو خطه يه سعادت كتيرن
قدومكز له شرفبخش اولد يغكز اونك معلا تربه سني زيارت ايلديككز
الصفحه ٢٠٥ : ، ومنة من الله عظيمة ، فلما حقق الله آمالهم
بتشريفهما ، ومتع أنظارهم بنور جمالهما هاجت في صدورهم عوامل
الصفحه ٢٥ :
والله لم تبدأ
قتالا إنما
هي تدفع الطمع
الذميم وتثأر
فليعلم القوم
الذين تجبروا
الصفحه ٤١ : ء مما كان له التأثير الجميل في نفوس المدعوين.
وفي منتصف الحفل
نهض والي بيروت وفاه بخطاب جليل عدد فيه
الصفحه ١٦٩ : لم يخب
بالله «أحمد»
أنجز ما وعدت به
من فتح مصر وأخذ
النيل عن كثب
الصفحه ١٨١ : ، بل حصر
وكده ؛ شأنه منذ عرف في النظر فيما له مساس باختصاصه الحربي أولا ، ثم الإشراف على
المسائل الأخرى
الصفحه ٢٠٨ : جنود الله
في كل مخرم
وقام بحسن الرأي
من دونهم سدا
تحامت أساطيل
العدو ثغورها
الصفحه ٤ : الخير على أيدي القائمين بأعباء دولة الخلافة.
وبينا كاد اليأس
يقضي على آمال العالمين منّ الله سبحانه
الصفحه ٧٠ : الاتفاق ، فكانت له اليد الفعالة بإيجاد هذا الاتفاق الذي كان الحياة
الكبرى للأمة الإسلامية في مشارق الأرض
الصفحه ٨٨ : الزيارة السامية حق قدرها ، فنحن نرحب بهما
بمزيد الاحترام ، ونضرع إلى الله بأن يتمم مقاصدهما الشريفة.
الصفحه ١٢٤ : ، فإنه أدام الله توفيقه محبوب الأمة العثمانية
جمعاء تحبه محبتها لروحها ؛ لأنه بذل حياته الكريمة في سبيل
الصفحه ١٣٤ : ، لا بد له من
أبطال يحمون ذماره ، ويدفعون عنه عوادي من يحاولون إيذاءه من أعدائه اللئام ، فإذا
أجل الناس