الصفحه ٨ : الأمة ومحبوبها ، وخرج جميع أهل
هذه المدينة الجميلة لاستقباله ، ونزل في معسكر الفرقة ، وقبل تناول طعام
الصفحه ١٢٥ : الدردنيل والبوسفور ، وهن في مبدأ قوتهن
يسهل عليه بحول الله وقوته ومدد الرسول عليه الصلاة والسلام أن يسترجع
الصفحه ٣٠ :
يروون للأحفادتا
ريخا جليل
الأسطر
حييتم يا نخبة
ال
عظماء روح
الصفحه ٤٤ :
بذلك شكر الأمة وامتنانها.
يا صاحب الدولة ،
هذه الأمة التي فوق رأسها مثل سلطانها المعزز المقدس
الصفحه ٨٢ : قائلا : «في سبيل الهلال والوطن».
لقد انتقم الوطن
لنفسه بذراعك يا فاتح أدرنة ، الذي وضعت نصب عينيك
الصفحه ١١٤ : سفليته دوشورن وكاه بر مقام علوي يه جيقاران يا وظيفه يي
وظيفه بيلله
الصفحه ١٨ : العثمانيين أنور
باشا ، فصدحت الموسيقات الأهلية ، وتليت القصائد والخطب ، ومن القصائد قصيدة حليم
أفندي دموس
الصفحه ٣٨ :
العثمانية المظفرة ، وانطلق تلامذة المدارس الأهلية من ذكور وإناث بموسيقاتها إلى
تلك الساحات الفسيحة ، وخرجت
الصفحه ١٣٥ : ء وطنهم المستقبلة ، حرموا أنفسهم لذيذ النوم لينام الأهلون في سعادة
وهناء ، حرموا أنفسهم لذيذ الإقامة في
الصفحه ٤٨ :
أحمد الله على
نعمائه ، وأصلي وأسلم على صفوة أنبيائه ، وأخلص دعائي إلى سيدنا ومولانا أمير
المؤمنين
الصفحه ٩٦ :
بشكرك ما وفت
لفضلك بالعشر
فيا منقذ
الأوطان من نكباتها
أبى الله إلا أن
تقيها من
الصفحه ٢١٣ : ................................................................ ٥٧
١ ـ في إبان الانقلاب
السياسي............................................ ٥٨
٢ ـ في طرابلس
الصفحه ١٦١ : الأقصى الجامع ، وصلى هناك أيضا ركعتين ، وعندئذ تقدم خطيب الشرق الشيخ أسعد
الشقيري ، وأبان لحضرة القائدين
الصفحه ٦ :
المملكة وعاصمتها؟ أو نشكر له مع رفاقه سعيه في محالفة أصحاب الشرف والنفوذ من
الدول؟
كل ذلك معروف
موصوف
الصفحه ١٠٣ : أذنوا في
الحرب قام خطيبهم
لرفع منار الدين
بالصوت يجهر
وباعوا إلى الله
الكريم