الصفحه ٣٩ :
القائد الأعظم ، وناظر الحربية الجليلة و «أحمد جمال باشا» قائد الجيش السلطاني
الرابع وناظر البحرية الجليلة
الصفحه ٥١ :
وأحمد محمود
الصفات موقر
فدوما لعز الملك
ركنا وموئلا
شعاركما الإسلام
والله أكبر
الصفحه ٦٢ : عسكريّا ، وقام بتحصينها تحصينا هائلا
يستعصي على أعظم الدول وأكبرها أن تنال منها منالا بعد الآن.
٤ ـ في
الصفحه ٦٤ : على إحيائها وإعلائها بكل ما لدينا من الجهد
إن شاء الله».
٢ ـ في حرب البلقان
كان دولة القائد
الكبير
الصفحه ١٢٥ : التي يشرف بها عليهم أول جندي عثماني ، والجيش متشبع
بالروح العالية التي بثها فيه وكيل القائد الأعظم
الصفحه ١٢٨ : »
درر التهاني
قصيدة حسين أفندي حبال صاحب جريدة أبابيل
في مدح القائد الأعظم
روض المسرة
أينعا
الصفحه ١٩٠ : تقوم به الحكومة العثمانية الإسلامية من
الانتباه والتيقظ ، ودعا الله أن ينصر خليفة الإسلام إلى الأبد
الصفحه ٨ :
فاتحة المطاف
رحل صاحب الدولة
أنور باشا ، وكيل القائد الأعظم وناظر الحربية العثمانية من دار
الصفحه ٢٦ :
تليت بحضور بطل الأمة
والدستور أنور باشا
وكيل القائد الأعظم
وناظر الحربية الجليلة في الحفلة التي
الصفحه ٢٨ :
حلل الفخار
وجرري
قابلت أفخم موكب
وعرفت أعظم معشر
الصفحه ٤٠ : ؛ لزيارة أسرته
الكريمة ، وبعد ساعة ركب دولة وكيل القائد الأعظم ؛ لزيارة دولة قائد الجيش
السلطاني الرابع في
الصفحه ٤٥ : من أعظم الدول قد تركت
لنا ذكرى ذات شأن عظيم ، وإنني أعرض شكري لمنحكم بتشريفكم البيروتيين شرفا عظيما
الصفحه ٥٧ : والإسلام ، وهادم صروح الظلم والاستبداد ،
صاحب الدولة والعطوفة
أنور باشا
وكيل القائد الأعظم
ووزير
الصفحه ٥٨ : نسى أو ينسى ما كان لدولة وكيل القائد الأعظم اليوم من
التأثير الكلي في الانقلابين السياسيين الأول
الصفحه ٦١ :
بمثل هذه المجاملة
والمعاملة كان بطل الانقلاب الأعظم يستأسر قلوب القوم في طرابلس الغرب.
وهناك