الصفحه ٥٢ :
يكون اليوم مبلغها من الصدق والإخلاص وهي ترى من شخص دولتكم إسلامية متقدة ، وحمية
مدهشة ، وبسالة خارقة
الصفحه ٥٣ :
روح الاتحاد
الإسلامي ، وإيقاظ الأمة الإسلامية إلى أن التضامن من الدين الذي يكفل بقاءها
ويحفظ
الصفحه ٥٦ :
ثم سارت السيارات
بين صدح الموسيقات والتصفيق الحاد من الألوف المنتشرة في تلك الساحات والباحات
الصفحه ٧٥ :
أهلا بك يا من
رددت كيد الدول المعادية في نحرها ، فهي التي كانت تحاول العبث باستقلال بعض
الولايات
الصفحه ٩٩ : إلا من
يردد قول عن
ترة الحروب
وباللغا لا يكتفي
«لا تسقني ماء الحياة بذلة
الصفحه ١٠٦ : بأبهى حلة من
الأعلام العثمانية الجميلة ، دورها وحوانيتها ودوائرها الرسمية وفنادقها ونواديها
ومدارسها
الصفحه ١٤٤ :
والجانين ، فنهض «أحمد جمال بك» ذلك اليوم «اليوم الذي ترتعد له الفرائص» ، ونظم
ثلة من الشرطة ، وبحث بنفسه عن
الصفحه ١٥٨ :
الاحتفاء والزينات
الباهرة التي فاقت على مثلها في غير بلدان بشهادة من كان فيه معية دولتهما ، فقد
الصفحه ١٦٧ :
وأنت لله ما
أحلاك من بطل
يا قائد القول
قول الفيلق الحرب
أنت
الصفحه ١٦٨ :
هو الذي لم يدع
في الحرب من أحد
من العداة ، بلا
قتل ولا سلب
ذو عدة لست
الصفحه ١٨٣ :
من آثار إقدامهم
وبسالتهم ، وما منهم إلا من قبّل يديه ، ومنهم من وقع على رجليه يقبلهما ، ومنهم
من
الصفحه ١٩٥ :
وبعث مولانا أمير
مكة المكرمة صاحب السيادة والدولة الشريف حسين يعتذر للقائد الأعظم على عدم تمكنه
من
الصفحه ٥ :
نبغ هذا العظيم ،
والقوم نسوا ـ أو كادوا ـ مشخصاتهم ، وصار أكثرهم إلى دركة من الانحطاط ، يعدّ
معها
الصفحه ٤٥ : منها من أقدس واجباتها كل حين.
إن هذه الليلة
التي قضيناها بين رفقاء دولتكم المحترمين المنسوبين لدولتين
الصفحه ٤٧ :
لا سيما «فخري
باشا» من به افتخرت
بين البرية
ابرار وأحرار
قواد