الصفحه ١٦٥ :
وذكره بما ذكر له
مع جماعة العلماء ما أجراه القائد العام أحمد جمال باشا من الإصلاحات ، وحمد الله
الصفحه ١٦٦ :
معتادة الطعن من
بدر ومن أحد
أليفة الضرب في
حرب وفي حرب
حرابها
الصفحه ٧ :
شخص قائد الجيوش
المظفرة من دار الملك بعزيمته الصادقة ، يحفه الوقار ، وتشيعه المهابة ، في جملة
من
الصفحه ٩٦ :
هو البطل الحامي
حماك من العدى
بسيفين من عزم
شديد ومن فكر
به
الصفحه ١٩٤ :
بجنود من ملائكته المقربين ، ثم خرجا مستعدين للرحيل.
وبعد صلاة الظهر
في الحرم النبوي خرجا بعد التوديع
الصفحه ٤٤ :
بذلك المعجزات
والخوارق وقلدتم إخوانكم في الوطنية قلادة من المنة ، والشكر لكم.
أما الجيوش
الصفحه ٧١ : الأمة من الأعداء مهما كثر عددهم ومهما اشتدت
عدتهم ، فإن في قلوب الجيش العثماني متاريس فولاذية لا تؤثر
الصفحه ٢٠ : الآذان بأنغامها
الرخيمة. وأنشد إبراهيم بك الأسود من أعضاء إدارة لبنان قصيدة بلسان اللبنانيين ؛
احتفا
الصفحه ٩٥ :
قصيدة الشيط عبد الكريم عويضة
من علماء طرابلس الشام وأدبائها
تهلل وجه
العالمين عن البشر
الصفحه ١٢٥ :
الموكول إليها النظر في مجموع أمرها ومستقبلها ، ولا جرم مناط سيوف جيوشها التي
ينظر في الدقيق والجليل منها
الصفحه ١٣٤ :
يقول أحد فلاسفة
الغرب :
«فضيلة إجلال
الأبطال هي الصخرة الراسخة التي تمنع الدول من السقوط».
وعلى هذا
الصفحه ١٥٧ :
فإن صحّ الأثر
المشهور : «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها» فأنور
الصفحه ١٩٨ :
في العودة
عاد أنور باشا من
رحلته من المدينة المنورة إلى دمشق توّا ، وكانت العشائر والقبائل
الصفحه ٣٥ :
وليحي أنور من
بحد حسامه
في الحرب مجلي
الشك والأوهام
الصفحه ٤٦ :
ذاك الرفيع
القدر قائدنا الذي
من حكمه روض
العدالة أثمرا
متفقدا