الصفحه ١٦٢ : الألمانيين والنمسويين ، وقد تبرع دولة الأنور لها بمائتي ذهب
عثمانية بعد أن وهب لخدمة الحرم الشريف خمسين ذهبا
الصفحه ١٨٦ : ، ترفرف على أعاليها الأعلام العثمانية ، فكنت أينما سرت
وأنى توجهت تجد أثرا من الزينة ، يقيم لك ألف دليل
الصفحه ١٩٤ :
ثم توجه الكل إلى
الحضرة النبوية سائلين الله بجاهه أن ينظر إلى الجيش العثماني نظر رضا ، وأن يمده
الصفحه ١٩٧ :
قوما هم الناس
إن عدوا وإن ذكروا
تلك السجايا
التي لو أنها قسمت
بين البرية لم
الصفحه ٢٦ :
من مبلغ الأعداء
أن أسودنا
حملت على مصر
تعجّ وتهدر
والنيل قد مدّت
إليه قساطل
الصفحه ٢٧ :
يا ناشر الدستور
بعد أن انطوى
إن العظائم
بالأعاظم تجدر
جددت الإسلام
عهدا
الصفحه ٣٣ :
سبل الغواية
مصرع المتكبر
ورأى بنو
التاميز أن سيوفنا
فيهم تدار بفطنة
المتحذر
الصفحه ٣٦ :
تسعى إلى الموت
في أنيابها العطب
تبغي اقتحام
عرين الأسد معلنة
أن الأعادي على
الصفحه ٣٩ : بقدومهم وهنئوهم بسلامة الوصول.
وبعد أن استراحوا
قليلا في ثكنة الفرسان في الحرج ، ركب القائدان المشار
الصفحه ٥٦ : من رسمه صوّر بهما بطلي الإسلام أنور وجمال ،
فصدر أمر وكيل القائد الأعظم أن يرسل هذا النابغة في فن
الصفحه ٩٦ :
بشكرك ما وفت
لفضلك بالعشر
فيا منقذ
الأوطان من نكباتها
أبى الله إلا أن
تقيها من
الصفحه ٩٧ : سار بجيشه
وقد ملأ الدنيا
إلى ذلك القطر
سيدخلها إن شاء
ربي آمنا
الصفحه ٩٨ : «يا
جمال» المعالي
يا وزيرا قاد
الخميس المعسكر
إن جيشا تقوده
لجهاد
الصفحه ١٠٨ : مثلت أجمل منظر للرائين ؛ إذ إنها دلتهم على جميل تحالف
العثمانيين مع الألمانيين والنمسويين ، ورددت على
الصفحه ١٣٤ : باشا ؛ يخدمون بإجلالهم دولتهم ووطنهم
؛ إذ إن الدولة هي ذاك العرش المعنوي المقدس بلسان كل وطني وقلبه