الصفحه ١٤٨ : طرفا من صفات أنور باشا العالية ، وقال بلسان بليغ يخاطبه :
إن العدو لم يكن يعرف أن على رأس عساكر
الصفحه ١٩١ :
العظمى عليه
الصلاة والسلام أن يمن بالنصر العاجل للجيش والأسطول السلطانيين ، وأن يبقي أهل
الإسلام
الصفحه ٢٣ : وكانت حركة
أفكار الشرق والغرب ظهر للعالم أجمع بالبرهان على شفار السيوف ، وبين كرات المدافع
«إن عثمان مجد
الصفحه ٤٨ : كياننا بهمة أصح وصف لها أنها همة
أنورية ، ولكن أبى الأعداء إلا البغي والعدوان ، فقد باغتونا وحاولوا
الصفحه ٥٠ : أزيدكم علما ـ أيها
الوزير الخطير ـ أن البيروتيين جميعهم على اختلاف المذاهب والطبقات من أشد الناس
إخلاصا
الصفحه ٥٤ : مصر إن شاء الله آمنين.
ثم بعد أن انتهى
الطعام ، نهض كل من دولة القائدين والولاة الكرام والقواد
الصفحه ٥٧ : الحربية والوسائل العسكرية ، فيحق للبيروتيين ؛ إذا أن يغتبطوا
برؤية محياه الزاهر ، والاستمتاع بطلعته
الصفحه ٥٨ :
الحياة ، وأخذت
تجول في رأسه فكرة رقي الدولة وفلاحها منذ شبّ ونشأ ، لهذا يمكننا أن نقسم حياته
الصفحه ٦٢ : عسكريّا ، وقام بتحصينها تحصينا هائلا
يستعصي على أعظم الدول وأكبرها أن تنال منها منالا بعد الآن.
٤ ـ في
الصفحه ٦٦ :
بجانب علم بلاده ،
وهو يرتئي للبلوغ إلى هذه الغاية العالية أن ينهج في تدريب الجيش ثلاث خطط
الصفحه ٨٨ :
فبيروت تفتخر أن
حلّ فيها ضيفان كصاحبي الدولة أنور باشا وجمال باشا ، وها نحن نرى والسرور آخذ منا
أن
الصفحه ٩٣ :
حسبه فخرا أنه
عثماني
مرحبا بالنسور
تقبض جنحا
بسطت ظله على
كيوان
الصفحه ١٢٢ : الركابي قاله بالتركية
تعلن دمشق سرورها
بقدوم الناظرين وتنازلهما لحضور المأدبة ، إن الأعمال التي أعلت شأن
الصفحه ١٣٧ :
إن القلم ليعجز عن
تعداد فضائله التي هي أكثر من أن تحصى ، لقد خلقه الله ووهبه حكمة بالغة ، وسعة
صدر
الصفحه ١٦١ : بعض الآيات الكريمة ،
وبعد أن صلى أنور باشا ركعتين تحية المسجد سارا يحف بهما العلماء والأشراف إلى
مسجد