الصفحه ٢١ : بلدة زحلة حتى محطة فرن الشباك بموجب برنامج الاحتفال
الذي أمر حضرة ملجأ المتصرفية الجليلة بتنظيمه ، وكان
الصفحه ٤١ : الدول المتحابة ، وبقية
المدعوين من علماء وأشراف وسراة ، والكل متلذذ بالنظر إلى ذلك الوجه الصبوح الذي
جذب
الصفحه ٩٥ : وقد وافاك
من شرفت به
ربوعك وازدانت
بطالعه النضر
هو الأنور الفكر
الذي دانت
الصفحه ١١٦ : ارباب حميتدن ايكى ركن عظيم ومبجلك مواجههء ذي
شرفنده حسيات شكرانيه مزى اظهار ايله غرور وسرور ومزى اعلان
الصفحه ١٥٤ : ، سلالهء طاهرهء حضرت رسول اللهدن برر ركن جليل وكاملك
محترم عظامي موجود وحامئ دين وشريعت ، غازئ ذي نصرت
الصفحه ١٦٧ : ،
فافترت مباسمها
كالخود ، تفتر
يوم الوصل عن شنب
أنت الذي لم نجد
في خلقه عوجا
الصفحه ٢١٠ : «رشاد»
من له غرر
هنأت مولاي
بالعم الذي خضعت
له الممالك
والتيجان والأسر
الصفحه ٢١٤ :
بك من المحررين العثمانيين الذي ألقاه في سينما جناق ١١٨
استنجاد مصر
الصفحه ٢١٥ : ........................................ ١٦٧
هذا هو الخطاب الذي
ألقاه جميل بك النيال مدير الكيلة الصلاحية وأوقاف القدس ١٧٠
خطاب حكمت أفندي
الصفحه ١١ :
، أعجب فيه وأغرب ؛ فقال : إنه أتى حلب لاستقبال الناظر العظيم باسم علماء سورية
وفلسطين وأعيان المسلمين
الصفحه ١٩٣ :
وتكلم على أن
الجيوش الإسلامية في الصدر الأول انتصروا مرة بالكم ؛ أي : بكثرة العدد ، ومرة
بالكيف
الصفحه ١٥ :
أبطال الدنيا
الذين خدموا الحرية والحق منذ تكوّن الإنسانية حتى الآن ، فما تلمس الأرض إلا
برجليك
الصفحه ٤٥ :
نفض عنه غبار
الموت للحصول على سعادة غيرها في الوطن. هذه الأمة تعتبر أن إنفاذ أوامركم عن رغبة
وسرور
الصفحه ١٠٩ :
البطلان ومن يحيط بهما هنيئا ، وشربا مريئا على نغمات الموسيقى إلى أن ارفضت
الوليمة.
وخلاصة القول : إن
يوم
الصفحه ١٣٢ : مِمَّا يَجْمَعُونَ).
وتكلم بعد هذا في
اختلاف البشر وبين مراتبه ، فقال : إن الناس من حيث العموم في هلاك