الصفحه ١٣٦ :
وقالت الرأي العام
:
يا مرحبا بالقادم
الكريم
(أَنَّ الْأَرْضَ
يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ
الصفحه ١٤٠ : العز والافتخار ، فقد تقلد ـ أعانه الله ـ بنفسه قيادة الجيش الرابع ، وآلى
على نفسه أن يخلص مصر وإفريقية
الصفحه ١٦٥ :
على أن الباشا رأى آثار أخيه جمال باشا رأي العين حتى أن أنور باشا صرح بأنه رأى
من هذا القبيل فوق ما سمع
الصفحه ١٩٠ : تقوم به الحكومة العثمانية الإسلامية من
الانتباه والتيقظ ، ودعا الله أن ينصر خليفة الإسلام إلى الأبد
الصفحه ٣ : براحة ، ولا يشغفهم حب بلد ، وقد
ازدان صدر التاريخ بذكر تلك المفاخر والمآثر ، وكان حقّا على الأخلاف أن
الصفحه ٥ :
المستكينة.
نعم ، أثبت قائدنا
المحبوب أمام العالم أجمع بالمثال الحي الفعال كيف يجب أن يكون في الإسلام
الصفحه ١٠ : أعيان
هذه المدينة ـ بخطاب تركي رحّب فيه بالقادم الكريم ، وأظهر عواطف الأهالي ، وقال :
إن القوم كانوا
الصفحه ٢٠ :
على جورج أن ينهي
دروسه في الشرقية ، فيرسله إلى مكاتب الأستانة ، وأمر دولة أنور باشا بإرساله بعد
الصفحه ٢٢ : انبرى حضرة عزتلو شبلي بك ملاط ولفظ خطابا ، ونحو الساعة الثالثة زوالية
بعد أن عرف دولة القائد العظيم
الصفحه ٢٤ : رأسه ورأس أجداده وما أشرف وأعدل ما قال :
نحن أيها المفترون
علينا لم نفتكر مرة أن نكدّر التاميز على
الصفحه ٢٩ :
وظلّ خير مظفر
بطل البلاد تحية
ليس النبوغ
بمنكر
أكرم بعهدك إنه
الصفحه ٣١ : الموت
والبنيان لا بد ينهدّ
مدافع إن تطلق
من البر حطمت
دوارعهم إذ
وقعها دونه
الصفحه ٤٠ :
سنة (١٣٣٤ ه)
وبعد أن استراح الزائر
قليلا ، جاء دولة القائد العظيم أحمد جمال باشا داره العامرة
الصفحه ٦٧ : وهندستها على مثل ما تجري عليه البلاد الناهضة الراقية.
وقد علم أن البلاد
لا تصل إلى الدرجة القصوى من الرقي
الصفحه ٨٥ : ، ولكنهم ماذا يستطيعون أن يفعلوا تجاه حكومة ضعيفة الرأي قصيرة
النظر.
سارت البلاد مرة
أخرى نحو الخراب