الصفحه ٥٧ : الحربية الجليلة
ولا نظن فردا
واحدا من أمم العالم بله الأمة العثمانية ، يجهل من هو أنور باشا وكم تتشوق
الصفحه ٦٥ : المرحوم
شوكت باشا أظهر أحمد جمال باشا حزما كبيرا أعجب به الأوربيون والشرقيون ؛ إذ تمكن
من اكتشاف المؤامرات
الصفحه ٦٩ : معرفتها بأرواح عامة الأمة ، فضلا عن
خاصتها ، ولكننا نذكر لمحة من أمهات الأعمال التي قام بها وزيرنا العظيم
الصفحه ٧٢ :
على الصدق والولاء للحكومة العثمانية ، وهم ينتظرون الفرص لإظهار ما تكنه قلوبهم
من محبة الناهضين بهذه
الصفحه ٨٥ :
ولقد اتفقت الصحف
الأوربية حتى المعادية منها في الثناء على بسالته وشجاعته وميزته العسكرية ، ولا
عجب
الصفحه ٨٧ : الإسهاب.
في بدء الحرب هاجم
الروس الغادرون قسما من أسطولنا في البحر الأسود ، فتحولت جميع الأنظار إلى رجل
الصفحه ١٠١ :
بحياة
المليك والليث أنور
قصيدة الشيخ محمد بهاء الدين الصوفي
من فضلاء اللاذقية
سلام على
الصفحه ١١١ : ورجالها بالأعلام والرايات ، وما يتبع ذلك من
أدوات الذكر ، ولما قربا من حضرة سيدنا يحيي الحصور اصطف العلما
الصفحه ١٢٤ : خلاصها من براثن
الاستبداد المطلق وأنقذها هذه المرة أيضا من مخالب الاستعباد الاستعماري.
كان همّ النظار
الصفحه ١٤٣ :
هذه نبذة من أعمال
وكيل قائدنا العظيم العام ، نسطرها اليوم لنزين بها صفحات جريدتنا أبابيل ؛ تخليدا
الصفحه ١٥٩ : الموقع باسمه.
ثم قدم لهما طبق
من فضة عليه تمثال هرم كبير من الحلوى ، فابتسما لمغزاه ، واستل القائد
الصفحه ١٦٣ : والإقبال ، وبين بئر السبع والخليل وقفا ساعة حيث استقبلتهما قطعة من الجيش
المرابطة هناك ، ثم عطفا على مدينة
الصفحه ١٧٠ : العثماني ومقدرته وحماسته وشرفه ، وإن علم شوكتها بفضل هذا الجيش قد خفق على
الشرق والغرب من سفوح النيل إلى
الصفحه ١٧٧ : القائد الأعظم الذي عرفت الأرض
عظم نفسه ، واشتهر اسمه اللامع بما قام به من الأعمال المجيدة في أكثر أرجا
الصفحه ١٨٥ :
في المدينة المنورة
ركب أنور باشا
وجمال باشا ومن في معيتهما القطار من عمان حضارة البلقاء ، وما