الصفحه ١٣٦ : يسبقك بها الأولون ، ورفعت شأن هذه الأمة من حضيض الذل والهوان
إلى أوج العز والرفعة بين المتمدنين ، ملأت
الصفحه ١٤١ :
أحيا الصحراء
والسهول والوديان والجبال التي لم تعرف طعما لهذه الحياة السعيدة ؛ بما أوجده فيها
من
الصفحه ١٦٢ : مقام نبي
الله داود عليهالسلام ، ثم عطفا على كنيسة القيامة ، فزاراها ومن يصحبهما من
القواد والضباط
الصفحه ١٨٩ : وصلا
هناك ذبحت الذبائح من غنم وإبل ، وتركت للفقراء والمساكين.
ولما اقترب حضرة
أنور باشا من عتبة الباب
الصفحه ١٩٠ : تقوم به الحكومة العثمانية الإسلامية من
الانتباه والتيقظ ، ودعا الله أن ينصر خليفة الإسلام إلى الأبد
الصفحه ٤ : ، وتجارتهم الرابحة الناجحة.
وكثيرا ما كان بعض
من رزقوا حظّا من الفهم والنظر في العواقب يتلهفون على انقطاع
الصفحه ٩ :
الناظر هناك من يلزم
، وسرّ سرورا خاصّا من انتظام سرايا الكشافة من طلبة المدارس.
وذهب بعد إلى
الصفحه ١٣ :
النعساني قصيدة ، وعقبه الشيخ عبد اللطيف خزنه دار رئيس نادي الاتحاد بخطاب ،
وارتجل فليكس أفندي فارس من
الصفحه ١٤ :
الجدود ، ذلك الضابط الشاب قد انحنى على يأس أخوته ، فاستخرج منه الأمل الحي في
قلبه ، وبينما كان الكل في
الصفحه ٣٠ :
وغزاة «عثمان»
مشوا
من كل ليث قسور
تنهال مقذوفاتهم
الصفحه ٣١ : دروا
بأنّ بجوف
الدردنيل هو اللحدّ
وأن عمارات لهم
لا تقيهم
من
الصفحه ٣٢ :
أزحلة نلت اليوم
فخرا مكملا
بتشريف قواد
وطوقك السعد
فأنور من عزت
مواطننا به
الصفحه ٤١ : الدول المتحابة ، وبقية
المدعوين من علماء وأشراف وسراة ، والكل متلذذ بالنظر إلى ذلك الوجه الصبوح الذي
جذب
الصفحه ٥٠ :
أحياء لميت آمالهم
، يسر الله لكم هذا ، وأعانكم على إنقاذ قفقاسيا وآسيا الوسطى فما بعدها من البلاد
الصفحه ٥٤ : مصر إن شاء الله آمنين.
ثم بعد أن انتهى
الطعام ، نهض كل من دولة القائدين والولاة الكرام والقواد