الصفحه ٢٠٦ :
وأبيض يستسقى
الغمام بوجهه
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل
وأغرب من
الصفحه ٢٠٨ : يد تحصي
أياديك جمة
لقد ضل من أحصى
النجوم ومن عدا
رأيتك في أجبال
برقة قائما
الصفحه ١٠ : عيدا عامّا للبلاد كلها ، فاحتفلت حكومة الشهباء بالزائر الكريم بأقصى ما
عندها من أنواع الحفاوة ، فمن
الصفحه ١٦ :
أنور ، وما أخالك
جاهلا من أنت. اذهب تحف بك ملائكة الحق أيها البطل ، تقرب إلى هذا الشعب الذي
أعطيته
الصفحه ٢١ :
وعلى الجملة فقد
كان لدولته ـ أيده الله ـ في تشريفه الأول وملاقاته هذه حفاوة عظيمة برجل من أعظم
الصفحه ٢٤ :
ألف وأربعة عشر
مجاهدا من أبطالنا هاجمها في أحد المواقف أربعة عشر ألفا من عسكر العدو ، فثبتت
تلك
الصفحه ٣٤ : لي قليلا من
بيانك أغتدي
والسحر قولي
والبديع نظامي
يا من إذا سارت
طلائع
الصفحه ٣٩ : ، وفريقا من القواد الكرام والأركان الحربية الذين
حضروا بمعية دولة القائدين المشار إليهما.
فتقدم رجال
الصفحه ٦٢ :
وقالت النوفي
فريميابرس : «لقد مزق البكباشي أنور بك الشاب من جديد خريطة أوربا تلك التي ذهلت
ودهشت
الصفحه ١٠٠ : خيبة المسعى
إذا لم تسعف
قصيدة الشيط عبد المؤذن
من أدباء طرابلس
نحن قوم شعارنا
الصفحه ١٠٢ :
تحفهم عند
الجهاد ملائك
وأحمد من أرض
المدينة ناظر
جهاد بتكبير
الإله مقدس
الصفحه ١٠٣ :
وكم لك آيات بذا
العصر تؤثر
ليهنك نصر الله
والفتح قد أتى
وما مثله فتح من
الصفحه ١٠٥ : ء الأعطرا
كم من يد بيضاء
لا تحصى له
قد أخجلت منها
السحاب الممطرا
لله
الصفحه ١١٨ :
تعريب خطاب عبدي توفيق بك من المحررين العثمانيين الذي ألقاه
في سينما جناق
قلعه باسم جمعية
الصفحه ١٣١ : العظام لتلافي الأمر
، ولإزالة ذلك الاختلاف والاضطراب.
وبعد أن بحث فيما
تولد في بلاد الأرناءوط من الجدال