الصفحه ٢٨ :
فاسلم لهذا
الجيش تعلي شأنه
ليصون عرش الملك
مما يحذر
وجمال منه لديك
خير معاضد
الصفحه ٣٦ :
الدردنيل قوى
من الحديد بها
الأمواج تضطرب
تضيق عنها فجاج
البحر عابسة
الصفحه ٥٥ :
عند خروج دولة
القائد من الجامع ، تقدم فتى يبلغ التاسعة من العمر ، وتلا بين يديه بيتين من
الشعر
الصفحه ٦٣ :
ووزير البحرية الجليلة.
والسوريون على
اختلاف مللهم ونحلهم يعرفون من هو أحمد جمال باشا اليوم كما أنهم
الصفحه ٨٢ : اليوم
إلى صاحب الدولة
أنور باشا :
دع الجماهير من
بعيد تهتف لك ، وتحيي فيك الجندي المقدام الذي يفتخر
الصفحه ٨٤ : ، وكان منذ نعومة
أظفاره يبث روح تلك التقاليد في إخوانه ؛ حتى تمكن من إيجاد حياة جديدة في الوطن
الذي كان
الصفحه ٩٧ : «(عزمي»
اعتلاء ورفعة
ويزدان بالإقبال
من طلعة البدر
وفي ظل مولانا
الخليفة لم تزل
الصفحه ١٢٢ : ءهما النزيهة من كل شائبة.
عندما نقرأ
التاريخ نبجل من ذكرهم بالخير ، فهؤلاء العظماء وعظمتهم كانت على
الصفحه ١٢٣ : وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ
تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ١٣٩ :
بها من الذل
والخمول إلى العز والعمران ، أوجدت لدولة الإسلام قوة متينة كانت له سندا وعضدا.
يحار
الصفحه ١٤٢ :
الشورى البيضاء ،
فنهضوا جميعا نهضة الأسود من عرينها ، فسلوا سيوفهم ، ومزقوا حجب الاستبداد التي
الصفحه ١٥٦ :
في فلسطين
تتمخض الأيام في
كل عصر وحين ، وتلد من النوابغ من يحلون جيد أمتهم وبلادهم ، فيتجدد أو
الصفحه ١٧٦ : المدرسة ، ولا فتحت هذه الكلية ، وما ظهر إلى عالم الوجود هذا التجديد المنتظر
للإسلام من مستقبل رفيع يحوي في
الصفحه ١٨١ :
في صحراء التيه
لم يترك وكيل
القائد الأعظم حضرة أنور باشا دقيقة واحدة من وقته في سياحته تذهب سدى
الصفحه ١٨٦ :
يستعد من نفسه بما
يليق بمقابلة سيفي الدولة العثمانية ومرجعي مجدها ، فلم تكن عشية أو ضحاها حتى