الصفحه ١٩٦ :
فقد أعد لهم
مهما استطاع له
من قوة ورباط
الخيل إذ مكروا
وجا
الصفحه ٨ :
فاتحة المطاف
رحل صاحب الدولة
أنور باشا ، وكيل القائد الأعظم وناظر الحربية العثمانية من دار
الصفحه ١٨ : ، ويوسف أفندي نعمان بريدي ، وغيرهما ، وعنى الزحليون من وراء الغاية
بإظهار شعائر الإخلاص والمبالغة في
الصفحه ٦٠ :
إن الذي يرى أنور
بك وقد أطلق من لحيته وترك شعره مسترسلا على منكبيه معرضا وجهه لحرارة القيظ لا
يلبث
الصفحه ٦٦ : يلبث آخذا النفس به أكثر من نصف
النهار وهو يسرد له الواجبات التي يتحتم عليه القيام بها سردا يجعله مرتعدا
الصفحه ٧٠ :
هاتيك الأصقاع ، ولقد كان لبيروت في ذلك الحين حظ من زيارته الخفية ؛ حيث بات فيها
ليلة واحدة وسافر إلى
الصفحه ٩١ : الظفر من الحماسة إلى الاستعداد
لاستقبال عظيم؟
أي بيروت ، كم قد
مرّ من الملوك في سالف الزمن بين جدرانك
الصفحه ١١٢ : أثناءها الصور المتحركة ولوحات تعرض بعبارات لطيفة رقيقة طرفا من أعمال دولة
أنور باشا وصنوه دولة أحمد
الصفحه ١١٣ :
فيها الخطب
والقصائد ، وقد خطب في هذه الحفلة كلّ من السيد علي رضا باشا الركابي رئيس البلدية
خطابا
الصفحه ١٨٢ :
وفي عسلوج افتتح
شعبة السكة الحديدية التي نجزت حديثا ، والمسافة من القدس إلى بئر السبع ٨١ كيلو
مترا
الصفحه ١٩٩ :
وطلاب مدرسة
العسكرية مع موسيقاهم ، وطلاب مدرسة الصنائع مع موسيقاهم ، وطلاب مدرسة الدرك ،
وشرذمة من
الصفحه ٢٠٥ : ، ومنة من الله عظيمة ، فلما حقق الله آمالهم
بتشريفهما ، ومتع أنظارهم بنور جمالهما هاجت في صدورهم عوامل
الصفحه ٢٠٩ : وإنما
نظمت لكم من در
أوصافكم عقدا
صهر الخليفة
رفعت إلى معالي صاحب الدولة
الصفحه ٦ :
المملكة وعاصمتها؟ أو نشكر له مع رفاقه سعيه في محالفة أصحاب الشرف والنفوذ من
الدول؟
كل ذلك معروف
موصوف
الصفحه ٢٥ :
خسئتم بني التايمز
، فسيكون حظكم من الدردنيل حظ حليفتكم من غاليسيا والكربات والقفقاس.
وانصبت