الصفحه ١٤٤ :
والجانين ، فنهض «أحمد جمال بك» ذلك اليوم «اليوم الذي ترتعد له الفرائص» ، ونظم
ثلة من الشرطة ، وبحث بنفسه عن
الصفحه ١٥٨ :
الاحتفاء والزينات
الباهرة التي فاقت على مثلها في غير بلدان بشهادة من كان فيه معية دولتهما ، فقد
الصفحه ١٦٧ :
وأنت لله ما
أحلاك من بطل
يا قائد القول
قول الفيلق الحرب
أنت
الصفحه ١٦٨ :
هو الذي لم يدع
في الحرب من أحد
من العداة ، بلا
قتل ولا سلب
ذو عدة لست
الصفحه ١٨٣ :
من آثار إقدامهم
وبسالتهم ، وما منهم إلا من قبّل يديه ، ومنهم من وقع على رجليه يقبلهما ، ومنهم
من
الصفحه ١٩٥ :
وبعث مولانا أمير
مكة المكرمة صاحب السيادة والدولة الشريف حسين يعتذر للقائد الأعظم على عدم تمكنه
من
الصفحه ٤٥ : منها من أقدس واجباتها كل حين.
إن هذه الليلة
التي قضيناها بين رفقاء دولتكم المحترمين المنسوبين لدولتين
الصفحه ٤٧ :
لا سيما «فخري
باشا» من به افتخرت
بين البرية
ابرار وأحرار
قواد
الصفحه ٧٤ :
أهلا بك يا بطل
الدستور ، والمحافظ عليه ، ويا موجد الحرية والعدل والمساواة وحاميها.
أهلا بك يا من
الصفحه ١٠٧ : لكل مفترس ؛ بل إن لوني رايتنا الأبيض الناصع والأحمر القاني يدلان على ما
انطوت عليه نفوسنا الشريفة من
الصفحه ١٢٠ :
الشريفة لركنين
مبجلين عظيمين من أرباب الحمية الذين أرونا هذه الأيام وأنالونا هذه الانتصارات
الصفحه ١٣٠ :
خطاب العلامة أسعد أفندي الشقيري
في مأدبة البلدية
إن الأعداء
المحاربين ألقوا من طياراتهم أوراقا
الصفحه ١٣٥ :
وعليه فإننا إذا
أجللنا أبطالنا ، وقدمنا لهم كل ما في طاقتنا من التكريم ، فإننا نخدم دولتنا
ووطنا
الصفحه ١٤٠ :
ولما كان قد أخذ
على نفسه تخليص البلاد الإسلامية من الأسر والاستعباد ، والنهوض بالعالم الإسلامي
إلى
الصفحه ١٩٢ :
بالخضوع ، فابتدأ
المفتي بسرد أحاديث من صحيح البخاري شارحا لهما بما يقتضيه الحال ، ثم تلاه الشيخ