الصفحه ٣٣ :
جيشا لتخليص
البلاد من الشقا
واضرب به
الأعداء ضربة أنور
ليقول شاعرها
الأمين
الصفحه ٣٧ :
إلى طلعته السامية
، فإن حسن لديه ألا يحرمهم من نور وجهه وعطفه الأبوي ، فترجل في الحال
الصفحه ٤٨ : الراقية ، وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
نشبت الحرب
الحالية ، فأعددنا لها العدة اللازمة دفاعا عن
الصفحه ٦١ : الخطير أحمد جمال باشا قائد الجيش الرابع وناظر البحرية
الجليلة ، فلم يمض حين من الزمن حتى كان كامل باشا في
الصفحه ٨٦ : طليعة فريق من البواسل ، فاسترجع أدرنة التي كانت قد
اضطرت إلى التسليم بعد حصار شهور عديدة ، فازداد تعلق
الصفحه ١١٩ : ه) لم تنشأ سوى عن قبوله مسلكا جنديّا
صرفا ، لا تشوبه شائبة غير ذلك من الأشياء ، ووضعه في محله كل
الصفحه ١٢٨ : وأهلوها
على الخسف صبر
يذوقون من بأس
العدى كل مرة
وليس لهم إلا «جمال»
و «أنور
الصفحه ١٥٠ : بحريه مز
__________________
(١) يقول الشاعر ،
وهو خير الدين بك من مجاهدي المولوية : إن
الصفحه ١٦١ : مفتي القدس نسخة من
فتاوى الأنقروي ، كتبت منذ مائة وثمانين سنة لتكون تذكارا في خزانة كتب أنور
العثمانيين
الصفحه ١٦٩ : لهو وفي لعب
ومدّ من سوريا ـ
خط الحجاز ـ إلى
قرب العريش
بأيدي جيشه اللجب
الصفحه ١٧٣ : دولت ، ياشاسون بو دولتك صميمي متفقلري ألمان
واوستريا ومجارستان دول فخيمه سي.
خطاب حكمت أفندي
من
الصفحه ١٩٧ :
فبينما في ربى
لبنان تنظره
إذ أمّ بيروت
منه صارم ذكر
يسعى
الصفحه ٢٠١ :
وبعد أن سار
القطار من حمص إلى حلب ، ومن هناك ركب قائد الجيوش الإسلامية القطار إلى الإصلاحية
، وعاد
الصفحه ٢٠٤ : ، بل النيرين الأكلمين اللذين
هما من دار آفاق السعادة مشرقين ، ألا وهما الهمامان الكاملان المتجسمان من
الصفحه ٢١٢ :
الدين من شعراء لبنان................................ ٢٦
قصيدة حليم أفندي
إبراهيم دموس