الصفحه ٧٣ : الأمن وأقام القسط بين الناس.
اهنئي بمن طهر
البلاد من أدران الفساد ، وبنى لها أساسا لا يتزعزع.
اهنئي
الصفحه ٩٣ : بالهلال
يخفق من فو
ق نجوم من دونها
النيران
مرحبا بالهلال
يحميه جيش
الصفحه ٩٤ :
صقلته من السماء
يدان
سيف حق يسيل
نارا ونورا
ما عهدنا الضدين
يجتمعان
الصفحه ٩٨ : بذل
وتنادي الجنود
الله أكبر
دمت والقادة
الكرام بعز
وبنصر من
الصفحه ١٠٤ :
من أدباء بيروت
أهلا بقائدنا
الغضنفر «أنور»
بطل الوغى فخر
الرجال بلامرا
الصفحه ١٠٨ :
دولة أنور باشا
ودولة جمال باشا ومن يرافقهما من أعاظم الأبطال ، وفي الوقت المعين اصطفت أمام جسر
دار
الصفحه ١١٠ :
كان له أحسن وقع في النفوس على العادة في كل ما يقوله الأستاذ حفظه الله وأبقاه.
من أجمل المشاهد
التي
الصفحه ١٢١ :
يا حماة الدين
هبوا فالفؤاد
كاد يقضي في
أساه ألما
من بغاة أو قعوني
في ضجر
الصفحه ١٢٦ : عثماني ،
بل لكل مسلم أن يفاخر بمثل هذا الحزب السياسي القابض على زمام الحكم اليوم ؛ لأن
من أعضائه المبجلين
الصفحه ١٣٧ :
إن القلم ليعجز عن
تعداد فضائله التي هي أكثر من أن تحصى ، لقد خلقه الله ووهبه حكمة بالغة ، وسعة
صدر
الصفحه ١٤٨ :
قصيدتان تركيتان لخيري بك وقعه نويس من مجاهدي المولوية
إحداهما لأنور باشا والثانية لجمال باشا
الصفحه ١٦٠ :
بصوت واحد : ليحي أنور وجمال. فهرع القوم جميعا ، وإذا بالبدرين قد بزغا من مطلع
الأفق على سيارتهما
الصفحه ١٧٨ :
من الشعب تهديها
لك الأسرات
عن القدس عن
سورية وبلادها
ومن ضمت الأمصار
الصفحه ١١ : أن أعاظم
حلب دفعوه إلى إيراد الكلام ، والولايات كلها وطن عثماني واحد ، وأنه بصفة كونه من
أفراد
الصفحه ٢٦ :
من مبلغ الأعداء
أن أسودنا
حملت على مصر
تعجّ وتهدر
والنيل قد مدّت
إليه قساطل