الصفحه ٦ : الخلق في صورة
كالهباء قبل دحو الأرض ورفع السماء ، وهو في ملكوته وتوحد جبروته ، فأساح نورا من
نوره ، فلمع
الصفحه ٤٤ : (٤).
وسماه الله
تعالى : «صدقا ، فقال : (وَكَذَّبَ
بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ)(٥) ، وسماه : رسولا كريما ، فقال
الصفحه ٢٧٢ : لها ولا دخان ، فخلق منها الجان (٥) ، وسماه : مارجا ، ثم خلق منها زوجة سماها : مرجة ،
فولدوا ولدا سماه
الصفحه ٣٧١ : صلىاللهعليهوسلم ، جملة أسماء ، منها أيضا : جويرية كان إسمها برة ،
وعاصية فسماها جميلة ، وأصرم سماه زرعة ، والعاصي
الصفحه ٥٤ : أسمائه
تعالى : النور ، ومعناه : ذو النور أي خالقه ، وسماه نورا فقال : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ
الصفحه ١١٢ : في سماء الدنيا ، ووجد عيسى
ويحيى بالسماء الثانية ، ثم وجد يوسف عليهالسلام بالسماء الثالثة ، ووجد
الصفحه ٥٠ :
وقد سماه الله
تعالى ملكا في كتاب دانيال ، من أنبياء بني إسرائيل عليهمالسلام فقال : «رأيت على
الصفحه ٨٩ :
وعاش أبوه بعد
ارتفاعه أربعمائة وخمسا وثلاثين سنة ، وفي الصحيح : أنه في السماء الرابعة (١).
وبين
الصفحه ١٢٣ : : أفما
علمت أنهم رسلي ، وأن النوبة تبلغك (١).
قال محمد بن
عبد الله الكسائي : مسكن ملك الموت سماء الدنيا
الصفحه ١٦٨ : صاحبا
وكنت رفيقا
للنبي المطهر (٢)
والصديق اسم
سماه النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩١ : بالولد العتيق اسمه في السماء الصديق ، لمحمد صاحب ورفيق ، فلما
انقضى كلامه نزل جبريل على رسول الله
الصفحه ٢٧٠ : عبد صالح
في السماء والأرض (٣).
واستحب العلماء
أن ينوي الإنسان حين سلامه على كل عبد صالح في السما
الصفحه ٣٩٩ : دينار وستون ألف دينار.
وهو الذي بنى [مدينة](٣) بغداد ، وسماها مدينة السلام (٤).
سمعت والدي رحمهالله
الصفحه ٤١٣ : اللبن في الصفاء ، ومثل عمر
كمثل الزلال المنزل من السماء ، ومثل عثمان كمثل العسل ، ومثل علي كمثل الخمر
الصفحه ١٩ : معتصمين بالقيم الروحية والمثل العلية والمباديء السنية لا
أصحاب أهواء ، فكانوا بحيث لو أدركوا رسالة السما