الصفحه ٩٨ : منارته (٢). ويروى أن أربعمائة نبي ماتوا بالقمل.
وآدم الآن في
سماء الدنيا ، قال البغوي : ولا يسمى أحد
الصفحه ١٠٤ : بالضعف ، وقد جمع طرقه في رسالة سماها نشر العلمين
المنيفين في إحياء الأبوين الشريفين».
الصفحه ١٠٩ : يغيرا ، وطولها في السماء سبعة وعشرون ذراعا ، ومن الحجر
الأسود إلى الركن العراقي خمس وعشرون ذراعا ، ومن
الصفحه ١١١ : أشهر ، أسري به من بين زمزم والمقام إلى بيت المقدس ، ثم عرج به
إلى السماء ، وذلك بعد الطائف بسنة وتسعة
الصفحه ١١٦ : ، نظره إلى
الأرض أطول من نظره إلى السماء ، جلّ نظره الملاحظة ، يسوق أصحابه (٣) ، ويبدأ من لقيه بالسلام
الصفحه ١٩٣ : : «لما أن عرج بي إلى السماء ، فوقفت بين يدي رب العزة ، فقال لي :
يا أحمد على من تركت أهل أرضي ، فقلت
الصفحه ١٩٤ : » (٢).
وقال عليه
الصلاة والسلام : «إن الله تعالى أمر الملائكة أن تتخلل في السماء كما تخلل أبو
بكر بالعبادة في
الصفحه ١٩٨ : بحماقتهم المثل».
(٢) سماه بهذا الاسم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقد روي عن أيوب بن موسى قال. قال رسول
الصفحه ٢١٤ : نهران يخرجان من تحت سدرة المنتهى (٢) ، وشجرة المنتهى شجرة على حد السماء السابعة ، وعروقها
وأغصانها تحت
الصفحه ٢٧٥ : الموضع الذي
كنا نقابل / فيه عمود نور ، فبلغ عنان السماء ، فقيل : ما هذا النور؟ فقيل :
صلاتهما على النبي
الصفحه ٢٩٦ : ابن عباس رضياللهعنهما أن الله تعالى «فضل محمدا صلىاللهعليهوسلم ، على أهل السماء وعلى سائر الأنبيا
الصفحه ٣٠١ :
فأدم على
الساعات لثم ثراها
وابشر ففي
الخبر الصحيح مقررا
إن الإله
بطابة سمّاها
الصفحه ٣١١ :
ليسوا من سكان السماء ، ولا من سكان الأرض ، فلم يدخلوا في الآية ، وقيل : من
في الجنة من الحور
الصفحه ٣٢٢ : السماء كما يضيء
__________________
(١) راجع أصل الكلمة
عند ياقوت في معجم البلدان ٤ / ١٩٤ ، الفيروز
الصفحه ٣٣٧ : مقدار ثلاث ساعات ويموت من الإنس والجن خلق كثير وتمطر السماء الحجارة
كأمثال البيض ويهلك فيها المواشي