الصفحه ٢٨٣ : الملائكة يوقرونه» (٣) وفي رواية يزفونه.
واعلم أن حضرة
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، معمورة بثلاثة عمار
الصفحه ٢٨٥ :
الثوب عن وجهه ، فإذا هو أبيض الوجه فدفنته. وفي رواية فقال : إن والدك كان
مسرفا على نفسه ، ولكن كان
الصفحه ٢٩٥ :
بنا الحديث ، حتى دخل عليّ الرجل كأن لم يكن به ضرر قط. رواه أبو داود والترمذي ،
وصححه الحاكم في
الصفحه ٣٠٧ : أوس ، النسائي في سننه
٣ / ٩١ عن أوس.
(٤) رواية أبي
العالية ذكرها النهرواني في تاريخ المدينة (ق ٢٣٢
الصفحه ٣٣٣ : : هي ما بين حفر أبي موسى الأشعري إلى أقصى اليمن طولا ، وفي رواية
عنه : ما بين حفر أبي موسى إلى أطراف
الصفحه ٣٥٠ : بمكة من طريق العمرة ،
__________________
(١) رواية ابن عباس :
أخرجها أحمد في المسند ١ / ٢٨٣
الصفحه ٣٥٢ : أسماء الرواة عنه أربعة آلاف رجل ، كان نقش
خاتمه : الله ولي عصمتي من خلقه.
ما جاء في معرفة المكان الذي
الصفحه ٣٧٨ : سعد وابن عبد البر أنها كمنت عنده دهرا
ثم طلقها ، ومقتضى الرواية أن تكون ممن دخل بهن.
انظر : ابن سعد
الصفحه ٣٧٩ : تمر ، وفي رواية : إن هذا العدد لكل واحدة منهن في العام. والأول أصح.
وعن الحسن رضياللهعنه أنه قال
الصفحه ٣٩٠ : ١٨٠ ه. وله كتاب «معاني القرآن».
انظر : الخطيب : تاريخ بغداد ١١ / ٤٠٣ ـ
٤١٥ ، القفطي : انباه الرواة
الصفحه ٤٠٠ : بعشر سنين ، وجعفر أصغر من
عقيل بعشر سنين ، وعقيل ـ في بعض الروايات ـ أصغر من طالب بعشر سنين ، وهذا من
الصفحه ٤١٠ :
استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ، ومن أحسن القول في أصحابي فهو مؤمن» (٢). رواه صاحب الغيلانيات
الصفحه ٤١٢ : ) ٢ / ٢٠٦ من رواية الزبير بن عوام. ولا شك بوضع هذا الحديث ،
إذ لو صح ذلك لما اجتمعت الأمة على الصديق في
الصفحه ٤١٤ :
الكفة الأخرى فرجحت بهم ، ثم وضع أبو بكر في مكاني فرجح بهم ـ هذه رواية
صاحب الفردوس في الصحيح ـ ثم
الصفحه ٥٤٦ : أهل
التفسير : ٢٧٤
طبقات الحفاظ
: ٢٧٤
طبقات الرواة
: ٢٧٤
طبقات
الصحابة : ٧٩١
طبقات
الفقها