الصفحه ٥٠ :
شفرتين لينتقموا من الأمم الذين لا يعبدونه يوثقون ملوكهم بالقيود وأشرافهم
بالأغلال» ، ومعلوم أن سيوف العرب
الصفحه ٥٢ : : العرب ، والأكليل : النبوة ،
ومحمود هو : محمد صلىاللهعليهوسلم (٣).
وقد سمي محمدا
ومحمودا [في
الصفحه ٦١ : ، مأخوذة من الكناية ، وقد اشتهرت الكنى للعرب ، حتى ربما غلبت على
الأسماء ، والاسم والكنية واللقب يجمعها
الصفحه ٦٧ : إبراهيم عليهماالسلام ، وأباه عبد الله بن عبد المطلب (٤). وإسماعيل : اسم سرياني ، وعبراني ، وهو بالعربي
الصفحه ٧٣ : النضر (٩) بن كنانة ، واسمه علي ، أمه هند بنت قيس (١٠) ابن خزيمة ، وسمي خزيمة لأنه جمع قبائل العرب ، أمه
الصفحه ٧٦ : مكة
ص ٤٦. لما ماتت سارة تزوج إبراهيم بعدها من الكنعانيين من العرب العاربة قنطوراء
بنت يقطان ، والترك
الصفحه ٨٣ : (٥٥).
(٢) فمن أولاد أرفخشد
الأنبياء والرسل وخيار الناس والعرب كلها.
انظر : الطبري : تاريخ الرسل
الصفحه ٩١ : الله ، وقيل : تفسيره : خلف ، وشايث تفسيره بالعربي : نصب ،
لأن عليه نصبت الدنيا وعلى ذريته (٢).
ولد
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(١) عبد الرحمن بن
عبد الله ، أبو زيد ـ أبو القاسم ـ السهيلي ، برع في العربية والأخبار ، ت ٥٨١ ه.
انظر
الصفحه ١١٨ : ١ / ٩٦.
(٤) أي عظيمه ، وكانت
العرب تحمد ذلك وتذم صغير الفم ، وهو في صفة فم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٩ :
وقيل : هو من
سبي العرب ، أعتقه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقيل زيد ابن رسول الله
الصفحه ١٨٨ : ، وأول ذكر أسلم علي بن أبي طالب وهو صبي لم
يبلغ وكان مستخفيا بإسلامه ، وأول رجل عربي بالغ أسلم وأظهر
الصفحه ٢١٣ : ».
وكان صلىاللهعليهوسلم ، قد فتح في حياته الحجاز / واليمن ، وجميع جزيرة العرب
، وما دانى ذلك من الشام
الصفحه ٢١٦ : .
(٩) سيحان نهر البصرة
: كان للبرامكة ، وقد سمت العرب كل ماء جار غير منقطع «سيحان». انظر :ياقوت : معجم
البلدان
الصفحه ٢٦٣ : الاستغفار» (٤).
وقال ابن
العربي : هي من الله رحمة ، ومن المخلوق / الجن والإنس والملائكة : الركوع والسجود