الصفحه ١٤٢ : الدين عثمان أنشأتها قبالة دورهم ، لا أثر لها وقد كانت في
العرصة التي إلى شرقي جامع العادلية وقبلي خان
الصفحه ١٤٣ : أمام جامع الزينبية ومدرسة
الهاشمية ، تسمى الناصرية لأن على بابها أنها أنشئت زمن الناصر يوسف بن أيوب
الصفحه ١٤٤ : جامع الكريمية.
(٤٧٣) «رباط» قرب
مدرسة النورية التي تعرف أيضا بالنفرية ، كانت في محلة السفاحية تجاه
الصفحه ١٤٥ : في زقاق الكيزواني.
(٤٨٧) (زاوية
الأخضر) في محلة السفاحية تجاه جامع الموازيني وقفها الشيخ الأخضر
الصفحه ١٤٨ : بلقع.
(٥٣١) «الخانقاه
الفخرية» داخل سور الحرم ، وبجوار جامع المغاربة ، واقفها أبو عبد الله محمد بن
الصفحه ١٥٠ : الصلاحية بجوار جامع عمر ، منسوبة للفقراء الوفائية
وهي باقية.
(٥٥١) «الزاوية
الميمونية» بجوار باب الساهرة
الصفحه ١٦٠ :
بني الدقاق» على باب الجامع الكبير ، كان له بوابة عظيمة ينسب لابن خرخان ، لما
تعطل كان يجلس فيه
الصفحه ١٦٨ : في جامع بني أمية في دمشق ، والأقصى في القدس ، وبعض جوامع بغداد
والقاهرة ، وفي الحمراء والزهراء في
الصفحه ١٧٣ : كثيرا منها. وبهذه الصورة وبفضل الامتيازات
الأجنبية تمكنت كل من الجامعة الأميركية والكلية اليسوعية في
الصفحه ١٧٦ : منها جانبا من سدة جامع من خشب الحور
الرومي آية في جمال الصنع وحسن الذوق ، مزينة بنقوش عربية بديعة
الصفحه ١٧٧ : وأربعين وستمائة» وبين مجموعة الكتابات الحجرية لوحتان سلجوقيتان كتب عليهما
تاريخ ترميم جانب من جامع بني
الصفحه ١٨٤ : حرره عثمان بن عفان وهو محفوظ في مكتبة جامع
أياصوفيا في الاستانة.
ثبت أن أول خزانة
كتب في الإسلام
الصفحه ١٨٨ : خبرها خزانة أبي الفداء
صاحب حماة فإنه جمع من الكتب سبعة آلاف مجلد وقفها على جامع الدهشة. ولم يقم في
هذا
الصفحه ١٩١ : الذي في الجامع الأموي سنة (٤٦١)
ودثر ما كان فيه من الكتب والمصاحف. وربما حرق فيه المصحف العثماني القديم
الصفحه ١٩٤ :
ومن الخزائن
المشهورة التي بعثرت في عهدنا ولم نعرف متى جمعت خزانة قبة صحن الجامع الأموي ،
وكانت