الصفحه ١٧٣ : متحف الاستانة الوحيد. ولم تفكر بعمل حفريات قط ، كما
أنها كانت تأبى إنشاء فروع لمتحفها في الشام أو في
الصفحه ٢١٣ :
في دقائقها. وهي
كما قلنا لغة سامية تكتب كالعربية من اليمين إلى الشمال وأغلب كلماتها هي كشقيقتها
الصفحه ٢٩٥ : في بيروت وفي بعض الأقاليم المكتظة بالسكان. ويحترم
الأولاد آباءهم كما كان ذلك في سائر أرجاء القطر
الصفحه ٦٨ : بذلك ، ومنها دور
للحديث يأخذون فيها فنون الحديث ويروونه. وكان في دمشق خاصة مدارس لتعليم الطب
والصيدلة
الصفحه ٨٨ : جمال
الدين اقوش الصالحي أستاذ الملك الصالح.
مدارس الحنفية
بدمشق :
كان بدمشق أوائل
القرن العاشر إحدى
الصفحه ٩٧ :
(١٤٧) (الجاموسية)
غربي العقيبة خارج دمشق ابتلعها وأوقافها كما ابتلع غيرها المتولون عليها.
(١٤٨
الصفحه ٣١٥ : زرقاء اليمامة. وكما كانت أبصارهم حادة كانت أسنانهم وأضراسهم سليمة براقة
للطف أخلاطهم وتخليطهم.
قال
الصفحه ٢٠٤ :
في الخطوط الجيدة
المنسوبة وغيرها كما قضت الآلة الكاتبة في الغرب وفي الشرق على الخط أيضا. ومن
الصفحه ٨٧ : سنة (٥٥٥) له أوقاف على أبواب البر
بدمشق منها المدرستان المنسوبتان إليه ، إحداهما التي دفن فيها وهي
الصفحه ٢٦٧ : الإسماعيلية الفاطمية أصلها من الشيعة السبعية القائلين
بالأئمة السبعة ، وهؤلاء هم من جملة المسلمين كما لا يخفى
الصفحه ٢٥٣ :
الأمين عليهالسلام قولا تعالى الله عنه علوا كبيرا. إلى فرق كثيرة يضيق عنهم
الإحصاء. قال : وسلط
الصفحه ٧٠ : أنشأها في حدود سنة
أربع وأربعين وأربعمائة رشأ بن نظيف ابن ما شاء الله الدمشقي المقري. وقد درست
الآن وبنيت
الصفحه ١٠٥ : جعلت لتدريس مذهبي مالك وأحمد بن
حنبل كما يأتي ، لكن يتعين موقع إحداهما في قبلي تربة الكليباتي بجانب
الصفحه ١٤٢ : ) وهو
عتيق عز الدين فرخشاه ، وكانت في مدرسته المعروفة بهذا الاسم ثم دخلتا في دار
العدل كما ذكر في خبر
الصفحه ٢٦٢ : أرضهم وغيرها.
وقال أيضا : ليس
للعلويين ديانة خاصة أو مذهب خاص كما يظن بعضهم ، بل إن العلويين مسلمون