الصفحه ٢٦ :
وصيدا وبيروت
وحريصا وطرابلس واللاذقية ودمشق وحلب وإسكندرونة ولهم مدرسة في حلب.
وكان الكرمليون
الصفحه ٦٠ : ، كما هو الحال في جامع دمشق كان معبدا ثم بيعة ثم
جامعا. وإلى جهة الشرق قامت منارة قديمة منفردة وهي مربعة
الصفحه ٩٥ : الدين إبراهيم بن
المقدم ، غير موجودة ولعلها دار الشريباتي وحوض مائها لم يزل كما كان أمام حمام
المقدم
الصفحه ١١٥ : كان فيها كما كان في دمشق دور للقرآن ، بل كان فيها دار القرآن الحبشية
المنسوبة إلى أبي العشائر المطل
الصفحه ١٩١ : الذي في الجامع الأموي سنة (٤٦١)
ودثر ما كان فيه من الكتب والمصاحف. وربما حرق فيه المصحف العثماني القديم
الصفحه ٦ :
القمامة كما كان هناك كنيسة كاتدرائية خاصة برمز الصليب وقد أحرق الفرس هذين
المكانين سنة (٦١٤ م). وأعاد هرقل
الصفحه ٤٥ : السذاجة
في كل شيء قد غلبت على العرب لأول عهدهم بالإسلام كانت مصانعهم بحسب الحاجة ، وإذا
كان من الواجب إذا
الصفحه ٧٩ : وقنع
بعد ذلك باليسير ، وكان يسكن في بيت المدرسة الدمشقية وهو الذي في إيوانها من
الشرق ويقابله من الغرب
الصفحه ١٨٢ : البركاني وقد زبرت عليها
شريعة حمورابي أحد أعاظم ملوك البابليين ، وكان من أصل عربي كما يقول هومل.
وأهم
الصفحه ٢٩٣ :
مدارسه هنا
وبالاختلاط بأهله وراء البحار بلا قيد ولا شرط ، على حين كان غيرهم ولا يزالون
يأخذونها
الصفحه ٢٩٨ :
أمامها ، كما تنهزم المدنية الشرقية أمام المدنية الغربية طوعا أو كرها ، وربما
كان لحالة لبنان السياسية
الصفحه ٨٠ : كما في الدارس
قبلي النورية الكبرى ليست معروفة.
(٥٣) «الشريفية»
كانت عند حيّ الغرباء بدرب الشعارين
الصفحه ١٥٨ : الصغير بدمشق أقدم من المارستان النوري كان مكانه في قبلة مطهرة
الجامع الأموي وأول من عمره بيتا وخرب رسوم
الصفحه ١٦٤ : ء بالآثار والبحث يكشفون سر أعمال الأجداد
كما توفر علماء الآثار في أوربا مائة سنة حتى كشفوا لأممهم أسرار
الصفحه ١٦٨ : في هذا الشرق. فإن آثينة منذ
الزمن الأطول كان لها متحف دعته رواق الصور. وعرضت رومية أجمل ما أخذته من