الصفحه ٩٤ : سليمان وابن النحاس وابنه شهاب الدين والسمرقندي والجوبري وابن العز وعفيف
الدين الآمدي وقوام لطف الله
الصفحه ١٧٥ : الكبيرة
بنظامنا الاجتماعي الحاضر. وقد أدركت جمعية الأمم هذا الأمر واحتاطت له خوفا من
المزاحمة واستئثار
الصفحه ٢٣٢ : وكان هذا القرار موجها ضد الإصلاح
والمصلحين. وفي ١٩ نيسان من نفس السنة أرسل كثيرون من الأمراء والأشراف
الصفحه ٣٠٣ : نظر أعداء ، وإن كان في عاداتهم
الجميل جدا كحب النظام والترتيب والنظافة والاقتصاد ، وتجويد الأعمال
الصفحه ٣١١ : والغوالبة في أقصى فلسطين أي في أرجاء
بئر السبع وغزة والخليل والمجدل ، وعشائر القدس ورام الله وبيت لحم وأريحا
الصفحه ٣٢٠ : أنصف
نفسه قبل أن ينتصف الناس منه ، ومن ظلم نفسه كان حريا بأن يظلم غيره ، ولهذا أمثال
غير قليلة فيمن
الصفحه ١٦٩ : التعين والرياسة ، كما كان
اقتناء الكتب في قرطبة بل في حلب ودمشق إلى عهد قريب.
كان الفاتحون
يغنمون في
الصفحه ٢٠٥ : بعلة جبيل يحج إليه الناس من
أنحاء القطر كما يحتفلون في الربيع بمقتل الرب أدونيس أو نهر إبراهيم. وكان من
الصفحه ٥ : . وأنشئت أديار في
المدن تولاها الأساقفة وانتقل ذلك إلى الغرب. وكما كانت الشام منشأ الأديار كذلك
كانت أول من
الصفحه ٢٠٨ : ، وأنشأوا يكرمون الأفعى في هياكلهم كما يكرمون بعض حيوانات البحر وطيور
البر. وكانوا يبالغون في إكرام الموتى
الصفحه ١٣٩ :
الترك وأزيل ما
كان علق بقبتها ومسجدها وحجرها من الكلس والجبس وأعيدت إلى حالتها الأولى فظهر حسن
الصفحه ٥٧ : الشقيف بنى الظاهر بيبرس جامعا
وكانوا يقيمون الصلوات في القلاع أيضا ، كما بنوا جوامع لهم في قلعة دمشق وفي
الصفحه ٢٣٨ : فقط طوائف برتستانتية منظمة بمجامع وقوانين وميزانية مستقلة
عن ميزانية الإرسالية كما مر.
ليس لطائفة
الصفحه ١٨٣ : اللغات القديمة إلا ما كان
مزبورا على الأحجار والآجر ، ثم ما كان على الخشب والرّق ثم الورق ، وكانت للعرب
الصفحه ١٨٤ :
الاعتماد عليه كما أرسل مثله إلى الأمصار الكبرى في الأقطار الأخرى. والغالب أنه
نقلت عنه عدة مصاحف عدّت من